طموحنا لا.. حد له

استضافات ووفود مباريات ونزالات حماس وجماهير قنوات ومشاهدون كل هذا يحدث عندما تستضيف السعودية العظمى حدثا رياضيا مهما وتقوم بتنظيمه.
تعددت المناسبات في آخر موسمين منها ما هو في كرة القدم ومنها اليد ومنها السلة وأيضاً رياضة السيارات والدراجات النارية، ولا ننسى الملاكمة والنزالات القوية.
وعندما نسلط الضوء نجد أننا نظمنا رالي داكار العالمي وفورمولا إي وكأس الملك سلمان للشطرنج ونزال الدرعية التاريخي للملاكمة والبطولة الدولية لمحترفي الجولف واستضافة عرض «سوبر شو داون» واستضافة عرض «كراون جول» وإقامة اول مصارعة نسائية.
ولو أخذناها بتفصيل أكثر فسوف نذكر رالي داكار الذي استضافته السعودية وسط أنظار العالم وتحت توجيه من الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل الذي كان مهتماً جداً وتمكنا من حق الاستضافة لمدة عشر سنوات.
ولا ننسى النزال التاريخي للملاكمة وفورمولا إي اللذين حظيا بمتابعة من ولي العهد من خلال مشاهدته لهذه المناسبات عن قرب وإظهار الاهتمام بالشباب وبأدق تفاصيل وما يريدون.
أهم الإنجازات تحقيق الفروسية لذهبية الفرق لقفز الحواجز في دورة الألعاب الآسيوية وتأهل المنتخب السعودي الأول لكرة اليد إلى كأس العالم وأيضاً فوز فريق الوحدة لكرة اليد بالمركز الرابع في مونديال العالم لكرة اليد وغيرها الكثير.
ختاماً أهم الأحداث في ٢٠٢٠ حدث بالفوز باستضافة أكثر من ١٠ آلاف رياضي من أكثر من ٤٥ دولة في الألمبياد الآسيوي عام ٢٠٣٤ بعد عمل وجهد من عراب الرؤية ولي العهد والأمير الشاب صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل والشكر لكل شخص عمل على ملف الاستضافة.
دعمنا لنحقق طموحاتنا وبواجبنا أيضاً أن نشكر قادتنا.
@mohanad_a_k