DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

كعب الملف السعودي في استضافة الألعاب الآسيوية

الأمير عبدالعزيز بن تركي: نعد بتنظيم مبهر

كعب الملف السعودي في استضافة الألعاب الآسيوية
مع اقتراب موعد الحسم لسباق المنافسة على استضافة أحداث النسخة الحادية والعشرين من دورة الألعاب الآسيوية 2030، والمقرر أن يكون في الـ 16 من شهر ديسمبر الحالي، أثناء انعقاد الجمعية العمومية للمجلس الأولمبي الآسيوي في العاصمة العمانية مسقط، فإن كل المؤشرات تؤكد على علو كعب المملكة العربية السعودية في الحصول على حق استضافة «اسياد 2030»، عقب الإبهار الذي ظهر به «ملف الرياض 2030»، والذي كشف عن تكامل كبير ومذهل بين طموح الرياض لاستضافة الألعاب الآسيوية وخطط المملكة ضمن رؤية 2030، في ظل ما أظهرته المملكة العربية السعودية من قوة وقدرة على استضافة العديد من الفعاليات العالمية، وسط دعم غير محدود من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، للقطاع الرياضي، الذي يعد من أهم ركائز نجاح «رؤية المملكة».
إطلاق حملة الترشح
وكان صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية قد أطلق في الـ 5 من شهر أكتوبر الماضي حملة ترشح العاصمة السعودية «الرياض 2030» لاستضافة دورة الألعاب الآسيوية الـ 21، عقب يوم من تسليم سموه ملف الاستضافة رسميا للمجلس الأولمبي الآسيوي.
جيل جديد
وبذلك الخصوص، أكد الأمير عبدالعزيز بن تركي رئيس لجنة ملف استضافة الألعاب الآسيوية (الرياض2030) أن استضافة الألعاب الآسيوية لعام 2030م شرف كبير وفرصة لإلهام جيل جديد من الرياضيين في جميع أنحاء قارة آسيا، والوصول إلى أكبر جمهور في تاريخ استضافات المملكة الرياضية.
وأضاف: «نحن متحمسون لاستضافة أول دورة للألعاب الآسيوية على الإطلاق، في ظل دعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد الأمين حفظهما الله، إذ شهدت المملكة خلال المدة الماضية الكثير من الاستضافات العالمية في مختلف الألعاب، التي لاقت إشادة من المشاركين والمتابعين لها».
فرصة ذهبية
وأشار سموه إلى أن ألعاب آسيا 2030 تعد الهدف الأول للحركة الرياضية السعودية، لكونها ستكون فرصة ذهبية لدفع التغيير الرياضي والمجتمعي والثقافي طويل الأمد وتحويل المستقبل، مشددا على أنه في حال الفوز بالاستضافة فإننا نعد بتنظيم دورة ناجحة بكل المقاييس، تماشيا مع رؤية المملكة 2030.
وكان ملف الاستضافة قد تضمن الأماكن والمرافق ذات المستوى العالمي والمتصلة بأحدث أنظمة النقل والتي يعد «مترو الرياض» أبرزها، حيث صممت لتكون صديقة للبيئة، وسيكون تأثيرها ملهما للحركة الأولمبية الآسيوية في جميع أنحاء القارة بنشر القيم الرياضية وتعزيز التواصل، إضافة إلى التأثير الرياضي والاجتماعي والثقافي لمختلف الألعاب السعودية.
كما كانت المملكة قد نظمت عددا من المنتديات والاجتماعات الرياضية المميزة خلال المرحلة الماضية، وبالخصوص عقب توقف الأنشطة الرياضية في كافة دول العالم بسبب «جائحة كورونا»، وكان من أبرزها: منتدى اللاعبين الدولي، ومؤتمر اللجان الأولمبية الوطنية لدول مجموعة العشرين، وكذلك منتدى القيادات النسائية تحت عنوان «المساواة والقيادات النسائية في المنظمات الرياضية».
رؤية ثاقبة
ومثلت الرؤية الثاقبة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، مصدر الإلهام لبدء عصر جديد واستثنائي للرياضة السعودية، التي أكدت على قدراتها العالية وإمكانياتها الكبيرة في استضافة أبرز الأحداث الرياضية على مستوى العالم، في الطريق لتحقيق «رؤية المملكة 2030»، التي تولي الرياضة والرياضيين اهتماما كبيرا جدا، وترى بأنه أحد الروافد الهامة نحو الرقي على مختلف المستويات الاقتصادية والسياحية والثقافية، وكذلك الاجتماعية.
يذكر أن المملكة العربية السعودية كانت قد استضافت منذ أواخر العام (2017)، وحتى الإعلان عن ترشحها لاستضافة دورة الألعاب الآسيوية 2030 العديد من الأحداث العالمية الرياضية.
2018
سباق الأبطال بالرياض
2018
2018
مارثون الرياض الدولي
نهائي كأس محمد علي للملاكمة بجدة
2018
2018
2018
2018
عروض رويال رامبل بجدة
كأس السوبر الإيطالي بجدة و(2019) بالرياض
بطولة سوبر كلاسيكو بالرياض وجدة
و(2019) سباقات فورمولا إي بالدرعية
2019
2019
مواجهة سوبر كلاسيكو بالرياض
كأس العالم للأندية لكرة اليد «سوبر جلوب» بالدمام
2019
2018
عرض كراون جول
بالرياض
و(2019) المهرجان العالمي لرياضات المغامرة بجدة والأحساء
2019
2019
البطولة الدولية لركوب الأمواج بجدة
2019
2019