وبالفعل لم يخب المحترف السنغالي سليمان دوكارا آمال القائمين على الفريق الاتفاقي، وخالف كل التوقعات، ليظهر بشكل مميز خلال لقاءي الجولتين الأولى والثانية من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، ليكون أحد أهم أسباب تصدر الفريق الاتفاقي لجدول الترتيب، متحولا من لاعب منبوذ إلى معشوق النواخذة.
طالبوا برحيله كثيرا، واعترضوا على عودته من جديد، حتى أنهم كانوا ينتظرون تعاقدا يكون بمثابة الإعلان عن رحيله، لكن الصدمة كانت حاضرة، فتواجده بات أمرا محتوما، والاقتناع بما يملكه من إمكانيات كبير داخل الأروقة.
تبادل عشاق «النواخذة» الأحاديث كثيرا حوله، أحيانا عبر همسات غير مسموعة، وأخرى عبر مطالبات صريحة بضرورة رحيله، لكن الصمت كان حاضرا من قبل إدارة «فارس الدهناء» والجهاز الفني للفريق الاتفاقي، وكأنهم يوجهون رسالة لجماهيرهم، يقولون فيها: «المفاجأة في انتظاركم».
وبالفعل لم يخب المحترف السنغالي سليمان دوكارا آمال القائمين على الفريق الاتفاقي، وخالف كل التوقعات، ليظهر بشكل مميز خلال لقاءي الجولتين الأولى والثانية من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، ليكون أحد أهم أسباب تصدر الفريق الاتفاقي لجدول الترتيب، متحولا من لاعب منبوذ إلى معشوق النواخذة.
وبالفعل لم يخب المحترف السنغالي سليمان دوكارا آمال القائمين على الفريق الاتفاقي، وخالف كل التوقعات، ليظهر بشكل مميز خلال لقاءي الجولتين الأولى والثانية من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، ليكون أحد أهم أسباب تصدر الفريق الاتفاقي لجدول الترتيب، متحولا من لاعب منبوذ إلى معشوق النواخذة.
