DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

صحيفة بلجيكية: هكذا أحدث الأمير عبدالله بن مساعد طفرة في بيرشكوت

صحيفة بلجيكية: هكذا أحدث الأمير عبدالله بن مساعد طفرة في بيرشكوت
صحيفة بلجيكية: هكذا أحدث الأمير عبدالله بن مساعد طفرة في بيرشكوت
قصاصة من خبر الصحيفة
صحيفة بلجيكية: هكذا أحدث الأمير عبدالله بن مساعد طفرة في بيرشكوت
قصاصة من خبر الصحيفة
أبرزت صحيفة «HLN» البلجيكية الطفرة التي أحدثها صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد مالك نادي «بيرشكوت» داخل النادي الصاعد لتوه من دوري الدرجة الثانية لينافس هذا الموسم على صدارة الدوري البلجيكي.
وقالت الصحيفة، إن الأمير عبدالله بن مساعد - والذي لم تسنح له الفرصة حتى الآن لحضور مباريات الفريق بالدوري بسبب ظروف الطيران - يتابع عن كثب النادي، ويشاهد جميع مبارياته، ويحرص أيضًا على الاطلاع على كل ما يخص الفريق واللاعبين.
وأضافت الصحيفة، إن مالك نادي بيرشكوت لا يفضل أن يبين دوره الكبير في الطفرة التي شهدها النادي، حيث يسعى لرفعة النادي وسمعته بعيدًا عن أسماء الأشخاص.
وأشارت الصحيفة البلجيكية إلى أن مساهمات سموه كانت حاسمة في انتفاضة «بيرشكوت»، حيث اشترى نصف الأسهم في 2018 والآن يمتلك 75 % من الأسهم، وساهمت مشاركته في نمو رأس مال النادي، الأمر الذي ساعد في جلب صفقات قوية للفريق قبل انطلاقة الموسم.
واستعرضت الصحيفة بداية العلاقة بين سموه والنادي البلجيكي، حيث تم ذلك من خلال «جان فان وينكل» والذي سبق له التعامل مع الأمير عبدالله بن مساعد إبان فترة توليه رئاسة نادي الهلال السعودي، حيث كان «وينكل» مساعدًا للمدرب بين عامي 2003 و2004، ويعد حاليًا أحد أهم مستشاريه ويشغل منصب مدير فني في كل بيرشكوت وشيفيلد يونايتد الإنجليزي.
ويرى «وينكل» في الأمير عبدالله شخصية قيادية تضع الكثير من الثقة في الإدارة، حيث لا يملي آراءه على أحد كما لا يدخر جهدًا في تقديم كل ما من شأنه الارتقاء بالفريق على كافة الأصعدة.
وتطرقت الصحيفة إلى تجربة الأمير عبدالله مع نادي شيفيلد يونايتد والذي بدأت علاقته به عام 2013 عندما اشترى حصة في أسهم النادي وكان له دور كبير في صعود الفريق للدوري الإنجليزي الممتاز.
ولفتت الصحيفة إلى أن أسلوب الأمير عبدالله في الإدارة ساهم في إحداث الطفرة في كل من شيفيلد يونايتد وبيرشكوت، حيث يفضل الاستثمار في الأندية التي لديها أكاديمية جيدة للشباب يتم العمل على تحسينها وتطويرها بدلًا من الاكتفاء بشراء النجوم بمبالغ كبيرة.