أما شباب الأهلي فما زالت حظوظه في التأهل حسابياً قائمة ولكنها منطقياً تعتبر صعبة جدا، كونه يحتاج إلى الفوز أولاً على الهلال وتعثر بختاكور أمام خودرو ولو بالتعادل وهذا الأمر يعتبر صعبا جداً نظراً لتواضع الفريق الإيراني. عموماً يعتبر شباب الأهلي هو الأجهز عطفاً على تكامل صفوفه ولكن الهلال يبقى صعباً حتى في ظل غياب نجومه.
يتطلع الهلال إلى تجاوز شباب الأهلي الإماراتي عندما يلتقيه اليوم الأربعاء على ملعب خليفة الدولي بالدوحة في ختام منافسات المجموعة الثانية لدوري أبطال آسيا. ويتربع الهلال على صدارة المجموعة برصيد 11 نقطة فيما يحتل بختاكور الأوزبكي المرتبة الثانية برصيد 8 نقاط ثم شباب الأهلي برصيد 7 نقاط وأخيراً شاهر خودرو الإيراني بنقطة يتيمة.
وتعتبر مباراة اليوم تحصيل حاصل للهلال، الذي يعاني من ظروف صعبة تتمثل في إصابة عدد كبير من لاعبيه بفيروس كورونا، ورغم عودة بعضهم بعد انتهاء فترة الحجر إلا أن يوم أمس الأول شهد إصابة ثلاثة لاعبين آخر، ومن المنتظر أن يلعب الروماني رازفان بالأسماء المتاحة.
أما شباب الأهلي فما زالت حظوظه في التأهل حسابياً قائمة ولكنها منطقياً تعتبر صعبة جدا، كونه يحتاج إلى الفوز أولاً على الهلال وتعثر بختاكور أمام خودرو ولو بالتعادل وهذا الأمر يعتبر صعبا جداً نظراً لتواضع الفريق الإيراني. عموماً يعتبر شباب الأهلي هو الأجهز عطفاً على تكامل صفوفه ولكن الهلال يبقى صعباً حتى في ظل غياب نجومه.
أما شباب الأهلي فما زالت حظوظه في التأهل حسابياً قائمة ولكنها منطقياً تعتبر صعبة جدا، كونه يحتاج إلى الفوز أولاً على الهلال وتعثر بختاكور أمام خودرو ولو بالتعادل وهذا الأمر يعتبر صعبا جداً نظراً لتواضع الفريق الإيراني. عموماً يعتبر شباب الأهلي هو الأجهز عطفاً على تكامل صفوفه ولكن الهلال يبقى صعباً حتى في ظل غياب نجومه.