الكثير من الضغوطات حاصرت الفرنسي باتريس كارتيرون عقب إلغاء فك ارتباطه مع نادي الزمالك المصري، وما اتبعه من جدل إعلامي كبير، خصوصًا من خلال تصريحات رئيس الزمالك مرتضى منصور.
وازدادت الضغوطات على المدرب الفرنسي، عقب خسارة التعاون في أول لقاء تحت قيادته، لكن شخصيته القوية، وحديثه المنطقي عقب تعثر «سكري القصيم» الجديد، أعطى انطباعًا مميزًا في قدرته على التعامل مع المواقف الحالكة، وتميّزه في العمل تحت الضغوطات، وهو ما يتطلبه العمل في التعاون خلال المرحلة الحالية في ظل التراجع الكبير الذي يعيشه الفريق، والذي كاد يودي به إلى الهبوط لدوري الدرجة الأولى.