وأضاف أنه من أبناء النادي منذ نعومة أظافره كلاعب وسوف يقاتل وبكل ما أوتي من قوة بوقفة ومساندة الجميع، لأن اليد الواحدة لا تصفق، موضحا أن هناك عاملا مهما جدا يجب التطرق له والاهتمام به، الجميع يعرفون ذلك ويدركون مدى أهميته البالغة، وهو أن دوري الدرجة الأولى لا يختلف عليه اثنان بأنه أقوى بكثير بل وعدة مراحل ولا يمكن مقارنته بأي حال من الأحوال بنظيره دوري الدرجة الثانية لأن الفارق كبير وشاسع بينهما، خاصة الدعم المادي والذي عانى ولا تزال خزينته تعاني من ألم الإفلاس وتحتاج إلى دعم من قبل محبيه، لأن الدعم الذي يتلقاه قليل جدا بل ولا يستحق الذكر ولا يفي ولا يغطي حتى مبالغ المكافآت التي يتم صرفها للاعبين.
أكد حمد العريفي رئيس نادي هجر أن صعود فريقه إلى دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى للمحترفين جاء سريعا ومتعبا وشاقا في نفس الوقت وبتميز غير مسبوق.
وتابع: هناك فرق عديدة مرت بنفس ظروفنا بالهبوط وعانت الكثير من ذلك وأصبحت في طي النسيان باستمرارها في الدرجة التي هبطت إليها لعدة مواسم وعدم قدرتها السريعة على العودة، مشيرا إلى أنهم قاتلوا واجتهدوا كثيرا وعملوا عملا متواصلا ومكثفا من قبل منظومة العمل المتكامل من لاعبين وجهازين فني وإداري الذي وفق مجلس الإدارة في التعاقد معهم..
وأضاف أنه من أبناء النادي منذ نعومة أظافره كلاعب وسوف يقاتل وبكل ما أوتي من قوة بوقفة ومساندة الجميع، لأن اليد الواحدة لا تصفق، موضحا أن هناك عاملا مهما جدا يجب التطرق له والاهتمام به، الجميع يعرفون ذلك ويدركون مدى أهميته البالغة، وهو أن دوري الدرجة الأولى لا يختلف عليه اثنان بأنه أقوى بكثير بل وعدة مراحل ولا يمكن مقارنته بأي حال من الأحوال بنظيره دوري الدرجة الثانية لأن الفارق كبير وشاسع بينهما، خاصة الدعم المادي والذي عانى ولا تزال خزينته تعاني من ألم الإفلاس وتحتاج إلى دعم من قبل محبيه، لأن الدعم الذي يتلقاه قليل جدا بل ولا يستحق الذكر ولا يفي ولا يغطي حتى مبالغ المكافآت التي يتم صرفها للاعبين.
وأضاف أنه من أبناء النادي منذ نعومة أظافره كلاعب وسوف يقاتل وبكل ما أوتي من قوة بوقفة ومساندة الجميع، لأن اليد الواحدة لا تصفق، موضحا أن هناك عاملا مهما جدا يجب التطرق له والاهتمام به، الجميع يعرفون ذلك ويدركون مدى أهميته البالغة، وهو أن دوري الدرجة الأولى لا يختلف عليه اثنان بأنه أقوى بكثير بل وعدة مراحل ولا يمكن مقارنته بأي حال من الأحوال بنظيره دوري الدرجة الثانية لأن الفارق كبير وشاسع بينهما، خاصة الدعم المادي والذي عانى ولا تزال خزينته تعاني من ألم الإفلاس وتحتاج إلى دعم من قبل محبيه، لأن الدعم الذي يتلقاه قليل جدا بل ولا يستحق الذكر ولا يفي ولا يغطي حتى مبالغ المكافآت التي يتم صرفها للاعبين.