أما الفيحاء الثالث عشر برصيد ٢٩ نقطة، فلم يعرف طريق الفوز في مبارياته الخمس الأخيرة، حيث تعادل في اثنتين وخسر في ثلاث، ونتيجة تلك النتائج السلبية التي أدخلته في نفق مظلم قررت الإدارة إقالة المدرب البرتغالي خورخي سيماو، وأسندت المهمة للمدرب الوطني يوسف الغدير، أملاً في تصحيح الأخطاء، والمساهمة في بقاء الفريق ضمن دوري الكبار.
ومع أن كفة النصر تعتبر الأرجح، إلا أن الفيحاء لن يكون صيداً سهلاً، وبالتالي من الصعب التنبؤ بالنتيجة التي ستبقى مفتوحة لكافة الاحتمالات.