وعلى النقيض من الرائد، يعيش التعاون وضعًا فنيًا صعبًا، في ظل النتائج السلبية التي آلت إليها جميع مبارياته التي خسرها، أمام الفيصلي 2-1 والشباب 1-0 وضمك 2-0 وأخيرًا النصر 4-1. وتُعدّ هذه الفترة هي الأسوأ للسكري منذ شهري مارس وأبريل 2015، اللذين تلقى خلالهما خمس هزائم متوالية أمام الفتح والفيصلي والشعلة والهلال والنصر على الترتيب، قبل أن يكسر سلسلة الهزائم في ذلك العام بالتعادل أمام الشباب.
ويحتاج السكري إلى جهد مضاعف لتجاوز أزمته الحالية، واستعادة توازنه وتأمين موقعه في المنطقة الدافئة بعدما تراجع للمركز العاشر برصيد 32 نقطة، وأصبح قريبًا من الفرق المهددة بالهبوط.
الرائد بعد العودة
3
فوز
1
تعادل
خسارة
42
نقطة
6
المركز
التعاون بعد العودة
0
10
32
0
فوز
المركز
نقطة
تعادل
خسارة