رواية السقوط تواصلت لميسي ورفاقه بهزيمة ثقيلة أمام بايرن ميونيخ بثمانية أهداف مقابل هدفين، هزيمة وضعت الشكوك على طاولة ميسي، ورغبته في الخروج.
معاناة ترجمتها خسارة القرن أمام بايرن ميونيخ الألماني في دور الثمانية من دوري أبطال أوروبا، وسط ضياع البرشا في أرضية الميدان، حيث عانى النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي من الابتعاد عن مستواه المعهود في قمة كانت تحتاج إلى فعاليته من أجل تفادي الخروج التاريخي، إلا أنه بقي ساكناً أمام مكينة الألمان، معاناة يعيشها البرشا رفقة نجمه ميسي أبعدت النادي الكتالوني عن لقب دوري الأبطال المفقود من 2015، أي خمس سنوات من الابتعاد عن الذهب الأوروبي بخروج مذل لرفاق ميسي للموسم الثالث تواليا.
هذه المرة خسر برشلونة التتويج على الصعيدين المحلي والقاري، بعد خسارة كأس السوبر الإسباني في جدة، ومن ثم الخروج من كأس ملك إسبانيا قبل أن يخسر برشلونة لقب الليجا الإسبانية لصالح الغريم التقليدي ريال مدريد، بعدما فقد برشلونة الصدارة بعد عودة المنافسات الرياضية في إسبانيا.
رواية السقوط تواصلت لميسي ورفاقه بهزيمة ثقيلة أمام بايرن ميونيخ بثمانية أهداف مقابل هدفين، هزيمة وضعت الشكوك على طاولة ميسي، ورغبته في الخروج.
رواية السقوط تواصلت لميسي ورفاقه بهزيمة ثقيلة أمام بايرن ميونيخ بثمانية أهداف مقابل هدفين، هزيمة وضعت الشكوك على طاولة ميسي، ورغبته في الخروج.
