وعلاوة على كسر العقدة الأهلاوية، فإن عنابي سدير استطاع تجاوز خسارته المفاجئة أمام ضمك في الجولة الماضية، وفي نفس الوقت تمكن من الانفراد بالمركز الرابع وبات على بعد نقطتين من المركز الثالث، إذ ينتظر تعثر الأهلي في قادم الجولات للانقضاض على مركزه أو على الأقل المحافظة على مركزه الحالي الذي سيقوده للمشاركة في النسخة الجديدة لدوري أبطال آسيا.
بعد 3577 يوماً، نجح الفيصلي في إنهاء عقدة الأهلي التي امتدت نحو عشر سنوات، التقيا خلالها 18 مرة في الدوري وتمكن الأهلي من الفوز في 15 مباراة مقابل التعادل في 3 مباريات أخرى.
ويعود فوز العنابي الوحيد على الراقي في الدوري إلى 30 أكتوبر 2010 عندما التقيا في المجمعة ضمن منافسات الجولة الحادية عشرة، وفاز حينها صاحب الأرض 3-2 حملت تواقيع السنغالي بابا كولي وعمر عبدالعزيز والألباني ميجين ميميلي للفيصلي والبرازيلي فيكتور سيموس ومواطنه مارسينهو داسيلفا للأهلي.
وعلاوة على كسر العقدة الأهلاوية، فإن عنابي سدير استطاع تجاوز خسارته المفاجئة أمام ضمك في الجولة الماضية، وفي نفس الوقت تمكن من الانفراد بالمركز الرابع وبات على بعد نقطتين من المركز الثالث، إذ ينتظر تعثر الأهلي في قادم الجولات للانقضاض على مركزه أو على الأقل المحافظة على مركزه الحالي الذي سيقوده للمشاركة في النسخة الجديدة لدوري أبطال آسيا.
وعلاوة على كسر العقدة الأهلاوية، فإن عنابي سدير استطاع تجاوز خسارته المفاجئة أمام ضمك في الجولة الماضية، وفي نفس الوقت تمكن من الانفراد بالمركز الرابع وبات على بعد نقطتين من المركز الثالث، إذ ينتظر تعثر الأهلي في قادم الجولات للانقضاض على مركزه أو على الأقل المحافظة على مركزه الحالي الذي سيقوده للمشاركة في النسخة الجديدة لدوري أبطال آسيا.
