مواجهة القادسية ستشهد عودة القائد الخلجاوي حسين التركي الذي استنجدت به إدارة النادي وإدارة الفريق عقب غياب استمر لـ 4 أعوام، وذلك لعلمها بالدور الهام الذي سيلعبه في إنقاذ الخليج، ووضعه في المسار الصحيح بعيدا عن مناطق الخطر في مؤخرة الترتيب العام، نظرا للمكانة الكبيرة التي يحتلها بين نجوم الدانة، وقدرته على صناعة التغيير ولو على مستوى الجانب المعنوي.
غضب كبير جدا صاحب المستويات الفنية والنتائج التي يحققها الفريق الأول لكرة القدم بنادي الخليج خلال الموسم الحالي من منافسات دوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الأولى للمحترفين، فقد تسببت النتائج المتدنية في وضع الدانة بمراكز المؤخرة، بعدما كان أحد أبرز المرشحين للمنافسة على بطاقات الصعود لدوري المحترفين.
وافتقد الخليج للرغبة اللازمة خلال العديد من المواجهات، فيما لعب عامل الحظ دوره أيضا في خسارة العديد من النقاط الهامة، في الوقت الذي اتضح فيه افتقاد «دانة سيهات» للقائد الحقيقي في الأوقات الصعبة.
مواجهة القادسية ستشهد عودة القائد الخلجاوي حسين التركي الذي استنجدت به إدارة النادي وإدارة الفريق عقب غياب استمر لـ 4 أعوام، وذلك لعلمها بالدور الهام الذي سيلعبه في إنقاذ الخليج، ووضعه في المسار الصحيح بعيدا عن مناطق الخطر في مؤخرة الترتيب العام، نظرا للمكانة الكبيرة التي يحتلها بين نجوم الدانة، وقدرته على صناعة التغيير ولو على مستوى الجانب المعنوي.
مواجهة القادسية ستشهد عودة القائد الخلجاوي حسين التركي الذي استنجدت به إدارة النادي وإدارة الفريق عقب غياب استمر لـ 4 أعوام، وذلك لعلمها بالدور الهام الذي سيلعبه في إنقاذ الخليج، ووضعه في المسار الصحيح بعيدا عن مناطق الخطر في مؤخرة الترتيب العام، نظرا للمكانة الكبيرة التي يحتلها بين نجوم الدانة، وقدرته على صناعة التغيير ولو على مستوى الجانب المعنوي.