بدأ العد التنازلي لاستئناف دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، إذ لم يتبقَ على عودته سوى ثلاثة أيام فقط، بعد توقف دام 143 يومًا بسبب فيروس كورونا المستجد (كوفيد ـ19).
8 جولات حاسمة
ستكون الجولات الثماني المتبقية التي ينتظر أن تكون قمة في الإثارة والندية، كافية لوضع النقاط فوق الحروف، حيث سيتم من خلالها التعرف على البطل ووصيفه إلى جانب الأندية المتأهلة للنسخة الجديدة من دوري أبطال آسيا، وكذلك الأندية المغادرة نحو دوري الدرجة الأولى.
176 مباراة و504 أهداف
ولعبت الأندية قبل فترة التوقف الطويلة 22 جولة، خاضت خلالها 176 مباراة، انتهت منها 137 مباراة بالفوز، و29 مباراة بالتعادل الإيجابي، و10 مباريات بالتعادل السلبي، وسجل خلال تلك المباريات 504 أهداف، وبمعدل 2.86 هدف لكل مباراة، وحمل هدف عبدالله اليوسف لاعب العدالة في مرمى الفتح الهدف رقم 500 في دوري هذا العام.
70 ركلة جزاء و36 بطاقة حمراء
واحتسب الحكام خلال تلك الجولات 70 ركلة جزاء، سجل منها 55 ركلة وأهدرت 15 ركلة أخرى، فيما تم إشهار البطاقة الحمراء 36 مرة، في الوقت الذي أشهرت فيه البطاقات الصفراء 704 مرات.
51 نقطة تضع الهلال في الصدارة
وبعد مرور 22 جولة، تربّع الهلال على صدارة الترتيب برصيد 51 نقطة جمعها من 15 انتصارًا و6 تعادلات وخسارة واحدة كانت أمام جاره النصر الذي يحتل المرتبة الثانية برصيد 45 نقطة جمعها من 13 انتصارًا و6 تعادلات وثلاث هزائم، ثم يأتي الوحدة ثالثًا برصيد 39 نقطة جمعها من 13 انتصارًا مقابل 9 هزائم، فالأهلي الذي يحتل المركز الرابع برصيد 37 نقطة جمعها من 11 فوزًا و4 تعادلات و7 هزائم.
5 فرق مهددة بالرحيل للأولى
أما على صعيد الأندية بالهبوط، فيأتي الفتح في المركز الرابع عشر برصيد 19 نقطة، ثم ضمك في المركز الخامس عشر برصيد 18 نقطة، وفي المركز الأخير العدالة برصيد 17 نقطة، ويسبقها الحزم الثاني عشر برصيد 24 نقطة، يليه الاتحاد الثالث عشر برصيد 23 نقطة.
الزعيم الأكثر فوزًا
ويعتبر الهلال أكثر الأندية انتصارًا برصيد 15 فوزًا، بينما يعد العدالة الأقل فوزًا برصيد 3 انتصارات فقط. ويبقى الهلال الأقل خسارة، حيث لم يخسر سوى مباراة واحدة في حين يظل ضمك هو الأكثر تعرضًا للخسارة بواقع 12 هزيمة.
ويعتبر الوحدة هو الفريق الوحيد الذي لم يتعادل في أي مباراة حتى الآن.
الأقوى هجومًا ودفاعًا
ويُعد الهلال الأقوى هجومًا، حيث سجل 52 هدفًا وبمعدل 2.36 هدف في كل مباراة، في حين يُعد هجوم العدالة هو الأضعف؛ إذ سجل 21 هدفًا وبمعدل أقل من هدف في كل مباراة. وفي المقابل يظل دفاع النصر هو الأقوى، حيث لم يستقبل سوى 16 هدفًا فيما يبقى دفاع ضمك هو الأضعف إذ استقبل 42 هدفًا وبمعدل هدفين تقريبًا في كل مباراة.
حمدالله في صدارة الهدافين
وعلى مستوى الهدافين، أحكم المغربي عبدالرزاق حمدالله مهاجم النصر، قبضته على الصدارة برصيد 18 هدفًا، موسعًا الفارق إلى 4 أهداف بينه وبين الفرنسي بافيتيمبي غوميز مهاجم الهلال الذي حافظ على الوصافة برصيد 14 هدفًا، فيما حل السوري عمر السومة مهاجم الأهلي في المرتبة الثالثة برصيد 13 هدفًا، ثم الفرنسي يوسف نياكاتي مهاجم الوحدة في المركز الرابع برصيد 12 هدفًا، وأخيرًا البرازيلي كارلوس إدواردو لاعب الهلال ومواطنه رومارينهو مهاجم الاتحاد في المركز الخامس برصيد 11 هدفًا لكل منهما.
11 هدفًا صنعها الجبلي
وفي صناعة الأهداف، واصل الهولندي يوسف الجبلي لاعب الفيصلي الترتيب بعدما صنع 11 هدفًا، ويأتي ثانيًا المغربي إدريس فتوحي لاعب الحزم الذي صنع 9 أهداف، ثم المغربي الآخر نورالدين أمرابط لاعب النصر الذي صنع 8 أهداف، يليه الإيطالي سيبستيان حيوفينك ولاعب الهلال، والبرتغالي أرسينيو لاعب الفيحاء، والأسترالي كريغ غودوين لاعب الوحدة، والتونسي سعد بقير لاعب أبها، حيث صنع كل منهم 7 أهداف.
جرافيك
137 مباراة انتهت بالفوز
29 مباراة بالتعادل الإيجابي
10 مباريات بالتعادل السلبي
504 أهداف سُجّلت في جميع المباريات
70 ركلة جزاء احتسبت
55 ركلة جزاء سُجّلت
15 ركلة جزاء أُهدِرت
36 بطاقة حمراء
704 بطاقات صفراء
