ولأن زيدان تحمل عبء الموسم وشحوب الفريق، وأعاد الهيبة وانتشل اللاعبين من الإحباط وفقدان الهوية ودعم الفريق بلاعبين شباب وجدوا أنفسهم مع زيزو.
بالرغم من أن الطريقة التي يلعب بها هذا المدرب المتفرد لا تبدو ممتعة لمن يهتم بأدق التفاصيل في كرة القدم إلا أنه يحقق بها كل ما يريد، فقد أراد الدوري وها هو يحقق الدوري 34 في تاريخ النادي الأميز في أوروبا الكبير ريال مدريد المرصع بالذهب.
كل اللاعبين أصبحت لديهم رغبة كبيرة بوجود زيدان، لا أعلم ما هو السحر الذي يستخدمه ليخرجوا أفضل ما لديهم ويصبحوا أكثر قوة بوجوده ولا يملون من الألقاب. حققوا الثنائية، السوبر والدوري، ماذا يريد أن يحقق أكثر!
أصبح المشجع المدريدي يثق بالجميع فقط لأن زيدان موجود.
لم يبالغ راموس عندما قال عنه «كل شيء يلمسه يتحول إلى ذهب»!
زيدان الاسم الذي سيتكرر كثيرًا وستدرس تجربته التدريبية سنوات طويلة ولن يُنسى في تاريخ كرة القدم العالمية، مسيرته كمدرب مرصّعة بالذهب كما هو الحال عندما كان لاعبًا.
- مبروك الأميرة ريما بنت بندر الثقة الأولمبية.
- صندوق دعم الإعلاميين يرسخ الانتماء لاتحاد الإعلام الرياضي.
- مبروك للزياني هذا التميز الآسيوي المستحق.
- قيمة عقد ملعب الجامعة مبالغ فيها جدًا.
- ابن نافل يثبت مرة أخرى حكمته في إدارة الملفات.