وقررت إدارة النادي البدء في إزالة الملعبين الرديفين الحاليين الواقعين في الجهة الجنوبية لمنشأة النادي فور الانتهاء من مشروع إنشاء الملعبين الجديدين، علما بأن هذين الملعبين لهما أكثر من 28 سنة على تأسيسهما، وكانا عبارة عن مسطحات خضراء بزراعة طبيعية، على أن يتم إنشاؤهما من جديد بنفس مواصفات الملعبين الجديدين، علما بأن جميع الملاعب سيتم إنشاء مرافق متكاملة فيها وفق نظم حديثة لتستخدمها الأجهزة الإدارية والفنية واللاعبون.
وفي نفس السياق، يجري حاليا أعمال تطوير بالملعب الرئيسي بالنادي، فقد بدأت شركة الصيانة التابعة لوزارة الرياضة أعمالها لتطوير أرضية الملعب، وستنقل تدريبات الفريق خلال فترة الصيانة لملعب آخر خارج النادي، ومن المرجح أن يكون الملعب الرديف بمدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالأحساء مسرحا لتدريبات الفريق الفترة القادمة.