وتمت كافة الترتيبات والإجراءات الخاصة بهذه الرحلات بدعم واهتمام مباشرين من سمو وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، الذي كان له بالغ الأثر في تسهيل عودة اللاعبين والأطقم الفنية إلى المملكة وذلك استعدادًا لاستئناف المسابقات الكروية المحلية.
وأكمل الاتحاد السعودي تأمين 5 طائرات بدعم واهتمام وزارة الرياضة، لنقل اللاعبين من الدول الأكثر تواجدًا وهي البرازيل وتونس ومصر وفرنسا نظرًا لأن الإحصائيات المقدمة أشارت إلى أن غالبية اللاعبين الأجانب متواجدون في الدول الثلاث الأولى، فضلاً عن وضع نقطة تجمّع في باريس، كما تم أيضًا تسهيل مهمة عودة من هم خارج تلك الدول عن طريق البحرين، منفذ جسر الملك فهد.