وراواغ اللاعب الهولندي مجواير مدافع إنجلترا بسهولة ولم يمنعه دي خيا من هز الشباك.
وانتقد كين المدافع مجواير، لكن علامات الاستفهام الكبرى تدور حول دي خيا.
وقال كين: «أنا مصدوم من الهدف. شاهدت الكثير من المباريات عبر السنين لكن هذا التساهل يدعو للغضب.. لاعب دولي لا يمكنه فعل ذلك».
وتابع: «أنا مستاء لأقصى درجة من دي خيا، وكنتُ سأتشاجر معه بين الشوطين وأوسعه ضربًا باللكمات».
وكان توتنهام صاحب المركز الثامن بقيادة جوزيه مورينيو مدرب يونايتد السابق يود تقليص الفارق مع فريق المدرب أولي جونار سولشار صاحب المركز الخامس خلال صراع التأهل لمسابقات أوروبا.
وواصل كين: «نافس توتنهام بقوة لكن لم أكن لأسمح لمجواير ودي خيا بصعود حافلة الفريق بعد المباراة. كنت سأتركهما في سيارة أجرة إلى مانشستر.
نحاول دخول المربع الذهبي وليس الفوز بالدوري وهذا صادم وأشعر بالاشمئزاز لذلك".
ويعتقد مارك شفارتسر حارس تشيلسي السابق أن مركز دي خيا قد يكون تحت التهديد.
وأبلغ هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) "خلال 18 شهرًا ارتكب دي خيا العديد من الأخطاء وهذا ليس متوقعًا من حارس في هذا المستوى.
بالنسبة لحارس من طراز عالمي لا يجب أن يزيد عدد الأخطاء عن اثنين في الموسم، وبالتأكيد ارتكب دي خيا أكثر من ذلك».