الحصول على توقيع مهاجم من الطراز الرفيع ومدافع بإمكانيات القائد هو ما تبحث عنه الإدارة الاتفاقية خلال فترة الانتقالات الصيفية، بالإضافة إلى بعض التعاقدات المحلية، والتي ستتركز على جلب بعض اللاعبين الشبان، وعدد من لاعبي الخبرة الذين ما زالوا يتمتعون بعطاءات كبيرة داخل أرضية الملعب، حيث تشير بعض المصادر الخاصة لـ «اليوم» إلى أن المهاجم الدولي السابق حسن الراهب هو أحد الأسماء التي يدرس ضمها لقائمة «النواخذة»، في الوقت الذي قد يكون المهاجم المصري الشاب محمد الشامي هو أحد البدلاء المحتملين للمغربي وليد أزارو، الذي لا توجد رغبة اتفاقية في شراء عقده أو تجديد إعارته من الأهلي المصري.
يبدو أن الإعداد للموسم الجديد هو ما يشغل بال الإدارة الاتفاقية خلال مرحلة التوقف الحالية، وسط الضبابية التي تحيط بإمكانية استكمال الموسم الكروي الحالي من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين من عدمه، في ظل الصعوبات التي تعيشها كافة دول العالم بسبب جائحة كورونا، التي تشل الكثير من الأنشطة الرياضية على وجه التحديد.
وتساعدهم الثقة الكبيرة التي يولونها للجهاز الفني الوطني بقيادة خالد العطوي في الإقدام على هذه الخطوة، خاصة أن كل المؤشرات تشير إلى استمراره في قيادة الدفة الفنية للفريق الاتفاقي خلال الموسم المقبل، مما سيمنحه الاستقرار اللازم، عقب سنوات مليئة بالتغيرات التي أصابت ألوان «فارس الدهناء» بالبهت.
الحصول على توقيع مهاجم من الطراز الرفيع ومدافع بإمكانيات القائد هو ما تبحث عنه الإدارة الاتفاقية خلال فترة الانتقالات الصيفية، بالإضافة إلى بعض التعاقدات المحلية، والتي ستتركز على جلب بعض اللاعبين الشبان، وعدد من لاعبي الخبرة الذين ما زالوا يتمتعون بعطاءات كبيرة داخل أرضية الملعب، حيث تشير بعض المصادر الخاصة لـ «اليوم» إلى أن المهاجم الدولي السابق حسن الراهب هو أحد الأسماء التي يدرس ضمها لقائمة «النواخذة»، في الوقت الذي قد يكون المهاجم المصري الشاب محمد الشامي هو أحد البدلاء المحتملين للمغربي وليد أزارو، الذي لا توجد رغبة اتفاقية في شراء عقده أو تجديد إعارته من الأهلي المصري.
الحصول على توقيع مهاجم من الطراز الرفيع ومدافع بإمكانيات القائد هو ما تبحث عنه الإدارة الاتفاقية خلال فترة الانتقالات الصيفية، بالإضافة إلى بعض التعاقدات المحلية، والتي ستتركز على جلب بعض اللاعبين الشبان، وعدد من لاعبي الخبرة الذين ما زالوا يتمتعون بعطاءات كبيرة داخل أرضية الملعب، حيث تشير بعض المصادر الخاصة لـ «اليوم» إلى أن المهاجم الدولي السابق حسن الراهب هو أحد الأسماء التي يدرس ضمها لقائمة «النواخذة»، في الوقت الذي قد يكون المهاجم المصري الشاب محمد الشامي هو أحد البدلاء المحتملين للمغربي وليد أزارو، الذي لا توجد رغبة اتفاقية في شراء عقده أو تجديد إعارته من الأهلي المصري.