وتطرقت إلى رمضان هذا العام والذي كان مختلفا جذريًا عن بقية الأعوام،،وقالت إنها افتقدت الأجواء العائلية كونها كانت ملتزمة بالتباعد الاجتماعي، سائلة الله العلي القدير أن يزيل عنّا هذا الوباء لذا أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي هي نافذتها للإبقاء على التواصل مع العالم والعائلة والأصدقاء.
وأضافت السميري: كان لي مشاركات بالتوعية بفيروس كورونا من الناحية النفسية بحكم مجال تخصصي، وكل شيء يمكن إنجازه بتنظيم الوقت، وترتيب الأولويات بحيث إعطاء الأولوية للمهام الأكثر أهمية.
واختتمت السميري حديثها بالكشف عن خططها المستقبلية قائلة: بشكل عام من المهم أن يكون لدى الفرد خطط مستقبلية، ومرحلة الدكتوراة أكسبتني مهارة التنظيم وإدارة الوقت، والشطرنج علمني فن وضع الخطة، وتدوين الخطة يجعلني أكثر التزاماً ومسؤولية لتحقيقها، وعلى الصعيد الشخصي أحضر لاجتياز الاختبار الشامل في الدكتوراة، وأسعى للحصول على لقب دولي في الشطرنج.