تعاطف اللاعبين وتجاوبهم يكشف لنا الجانب المضيء من الرياضة والرياضيين وتبرز لنا الإنسان الرياضي في شكله الحقيقي الذي يبادر وينافس نفسه لفعل الخير وفق متطلبات المرحلة وظروفها الصحية والاقتصادية الناتجة عن قدر الله «عز وجل» (إنا كل شيء خلقناه بقدر).
برامج عديدة ومتميزة بادرت بها الأندية واللاعبون تزامنًا مع جائحة كورونا بشكل مستمر في إشارة سامية إلى أن على وزارة الرياضة وضع هذا الجانب ضمن مخططاتها المستقبلية عطفًا على النجاح المؤسسي والميداني الذي تحقق من القائمين عليها بغض النظر عن العائد أو المردود، حيث كان الهدف المشترك هو المساعدة والنجاح وتخطي الأزمة في ظل «حلطمة» الآخرين.
إعادة ضبط المصنع إلكترونيًا.. مفردة وعبارة ونظام استخدمناه كثيرًا في أجهزتنا اللوحية والذكية لسنوات مضت.. آن الأوان لاستخدامه من اليوم لأنفسنا وحياتنا وتفكيرنا وتغيير نمط حياتنا.. (إن الله لا يُغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم).. وكل عام وأنتم بخير بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات.. وفي قلوبكم نلتقي..