ووضع راشفورد تجميع مئة ألف استرليني هدفا مبدئيا لحملته التي تخدم نحو 400 ألف طفل. وقد تجاوز هذا المبلغ بسرعة في استجابة إيجابية لنداء المهاجم البالغ عمره 22 عاما عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال راشفورد لصحيفة تايمز البريطانية "يوجد أشخاص أوضاعهم أسوأ مما كنت عليه عندما كنت طفلا. إنهم لا يجدون حتى وجبة ثانية في منزلهم لذلك أردت أن أساعدهم.
"الناس التي لا تجد طعاما أعدادها كبيرة للغاية. يقترب العدد من مليون طفل تساعدهم المؤسسة الخيرية أسبوعيا. عندما اطلعت على الأرقام شعرت بصدمة كبيرة".