ورغم الفوارق النقطية، التي تصب في مصلحة الفيصلي إلا أن الكفة تبدو متكافئة بينهما إلى حد كبير، وسيكون الفريق الأكثر واقعية واستثماراً للفرص السانحة للتسجيل هو الأقرب لحسم المباراة لصالحه.
يتطلع الحزم للابتعاد عن منطقة الخطر عندما يستقبل الفيصلي اليوم الجمعة على ملعب نادي الحزم بالرس في ختام منافسات الجولة 22 لدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وفرط الحزم في فوز كان في متناول اليد بعدما أهدر ركلة جزاء في الثواني الأخيرة ليخرج متعادلاً أمام الاتحاد ويبقى في المركز الثالث عشر برصيد 23 نقطة، ويسعى جاهداً اليوم إلى استعادة نغمة الانتصارات، التي غابت عنه في الجولات الثلاث الأخيرة، والهروب من صراع الهبوط ولو مؤقتا، خصوصاً أن خسارته مع فوز الفتح الرابع عشر سيضعه تحت ضغط كبير في الجولات المقبلة. وفي المقابل، نجح الفيصلي في تحقيق فوز تاريخي على النصر كونه يعتبر الأول من نوعه في الدوري، رفع من خلاله رصيده إلى 34 نقطة، وتقدم للمركز الخامس. ويطمح العنابي في مواصلة انتصاراته وتحقيق الفوز الثالث توالياً على أمل انتزاع المركز الرابع فيما لو خسر الوحدة أمام الاتحاد، أو على الأقل المحافظة على مركزه الحالي والبقاء قريباً من فرق المربع الذهبي.
ورغم الفوارق النقطية، التي تصب في مصلحة الفيصلي إلا أن الكفة تبدو متكافئة بينهما إلى حد كبير، وسيكون الفريق الأكثر واقعية واستثماراً للفرص السانحة للتسجيل هو الأقرب لحسم المباراة لصالحه.
ورغم الفوارق النقطية، التي تصب في مصلحة الفيصلي إلا أن الكفة تبدو متكافئة بينهما إلى حد كبير، وسيكون الفريق الأكثر واقعية واستثماراً للفرص السانحة للتسجيل هو الأقرب لحسم المباراة لصالحه.
