ويواجه ليفربول تحديا صعبا على استاد «آنفيلد» نظرا لقوة المنافس، ولكن الدعم الجماهيري الذي لعب دورا بارزا في فوز الفريق باللقب الأوروبي الموسم الماضي سيكون من أهم الأسلحة التي يعتمد عليها الفريق في المباراة، أملا في اجتياز عقبة أتلتيكو بقيادة مدربه العنيد الأرجنتيني دييجو سيميوني.
وفي المقابل، تبدو صفوف أتلتيكو مكتملة ويأمل الفريق في تجنب تكرار المصير الذي واجهه في الموسم الماضي عندما خرج على يد يوفنتوس الإيطالي بالهزيمة صفر / 3 إيابا، رغم فوز أتلتيكو على ملعبه ذهابا.
وفي المباراة الأخرى، يسعى دورتموند لاستغلال الأفضلية التي نالها من الفوز 2 / 1 ذهابا عندما يحل ضيفا على سان جيرمان.