وأغلب الجامعات فتحت كُليات تربية بدنية فهذا منحنا فرصة لنبدأ في التحكيم؛ فالتحكيم يحتاج لدقة وسينجحن بإذن الله.
وفيما يخص آلية عملهن قال: من الممكن نختصر السلسلة ونرفعهن إلى الدرجة الثالثة، آخر مرحلة من مراحل تقييم الحكام وهي فرصة لهن للمشاركة في البطولات الداخلية حتى وإن كانت للرجال من جانب التسجيل، مراقبة السباقات، خط النهاية، أما التحكيم الخارجي فالحكمة تحتاج إلى تخطي سلسلة المراحل الأولية وشهادة دولية.
وعن صفات حكم ألعاب القوى قال: الأفضلية لمن كان متعلما ويُجيد اللغة الإنجليزية كون أغلب المصطلحات تتطلب ذلك، التصوير الإلكتروني «الفوتوفنش» ، قياسات الريح والمسافات، قراءة ومتابعة وحضور بطولات، كدورة الألعاب السعودية والتي تعتبر بدايتها بداية المنافسات الداخلية النسائية.