وأضاف العبدلي: تواجد المدرب الوطني في الأندية يزيد من الخبرات والفائدة وعمله الميداني المستمر يعزز من إمكانياته ويطورها، وبالنسبة لعملي في نادي الاتحاد فالتجربة كانت مختلفة ما بين مدرستين محتلفتين من أمريكا اللاتينية وأوروبا، وبلا شك أضافت لي الشيء الكثير وصحّحت لي بعض المفاهيم إلى جانب الظروف العصيبة التي عاشها الفريق كانت مرحلة مفيدة وثرية في مسيرتي التدريبية.
أثنى محمد العبدلي مساعد مدرب نادي الاتحاد على هذه البادرة، وثمّن دور الهيئة العامة والاتحاد السعودي في الاهتمام بالمدرب الوطني، متمنيًا أن تستمر وتطور أكثر وأكثر لتصب في صالح الكرة السعودية؛ كون المدرب الوطني أحرص على تطوير رياضة بلده أكثر من غيره.
وزاد قائلًا: ثقة المسؤولين في الرياضة السعودية في محلها لوجود كفاءات تدريبية حققت إنجازات كبيرة للأندية والكرة السعودية، لعل آخرها ما حققه المدرب الوطني سعد الشهري بالوصول إلى الأولمبياد بعد 24 عامًا، حاول خلالها المدرب الأجنبي في قيادة المنتخب السعودي لهذا الإنجاز، وهذا يدل على جودة وكفاءة المدربين السعوديين، متى ما وضعت فيهم الثقة وأتيحت لهم الفرصة.
وأضاف العبدلي: تواجد المدرب الوطني في الأندية يزيد من الخبرات والفائدة وعمله الميداني المستمر يعزز من إمكانياته ويطورها، وبالنسبة لعملي في نادي الاتحاد فالتجربة كانت مختلفة ما بين مدرستين محتلفتين من أمريكا اللاتينية وأوروبا، وبلا شك أضافت لي الشيء الكثير وصحّحت لي بعض المفاهيم إلى جانب الظروف العصيبة التي عاشها الفريق كانت مرحلة مفيدة وثرية في مسيرتي التدريبية.
وأضاف العبدلي: تواجد المدرب الوطني في الأندية يزيد من الخبرات والفائدة وعمله الميداني المستمر يعزز من إمكانياته ويطورها، وبالنسبة لعملي في نادي الاتحاد فالتجربة كانت مختلفة ما بين مدرستين محتلفتين من أمريكا اللاتينية وأوروبا، وبلا شك أضافت لي الشيء الكثير وصحّحت لي بعض المفاهيم إلى جانب الظروف العصيبة التي عاشها الفريق كانت مرحلة مفيدة وثرية في مسيرتي التدريبية.
