وفي الجانب الآخر، يطمح الفتح الأخير برصيد 12 نقطة، في مفاجأة مضيفه واقتناص النقاط الثلاث، التي يعتبر في أمس الحاجة لها لتصحيح أوضاعه قبل فوات الأوان. ورغم افتقاد الفريق لبعض لاعبيه بسبب تراكم البطولات إلا أنه سيدخل المباراة بنظام مباريات الكؤوس، حيث إن توالي الهزائم وضياع النقاط سيعقد من مهمته في البقاء وربما يجد نفسه أول المغادرين لدوري المحترفين.
يتطلع الأهلي إلى استعادة توهجه وملاحقة المتصدر ووصيفه، عندما يستقبل الفتح اليوم الجمعة على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ضمن منافسات الجولة التاسعة عشرة لدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وفوت الأهلي الثالث برصيد 33 نقطة، فرصة ملاحقة الصدارة عندما خسر أمام مضيفه الوحدة في الجولة الأخيرة ليتسع الفارق بينه وبين المتصدر إلى 8 نقاط، ويصبح الوحدة شريكاً له في مركزه الحالي بنفس النقاط، وهي الخسارة التي أطاحت بمدربه السويسري كريستيان جروس، وأتاحت الفرصة للمدرب الوطني مازن بهكلي، الذي نجح في مهمته الأولى عندما قاد فريقه للفوز على استقلال طهران الإيراني في دوري أبطال آسيا، ويأمل أن يحقق فوزه الأول محلياً والمحافظة على مركزه الحالي، خصوصاً أن تعثره ولو بالتعادل مع فوز الوحدة أمس سيعيده للمركز الرابع وربما يعصف بآماله في المنافسة على اللقب.
وفي الجانب الآخر، يطمح الفتح الأخير برصيد 12 نقطة، في مفاجأة مضيفه واقتناص النقاط الثلاث، التي يعتبر في أمس الحاجة لها لتصحيح أوضاعه قبل فوات الأوان. ورغم افتقاد الفريق لبعض لاعبيه بسبب تراكم البطولات إلا أنه سيدخل المباراة بنظام مباريات الكؤوس، حيث إن توالي الهزائم وضياع النقاط سيعقد من مهمته في البقاء وربما يجد نفسه أول المغادرين لدوري المحترفين.
وفي الجانب الآخر، يطمح الفتح الأخير برصيد 12 نقطة، في مفاجأة مضيفه واقتناص النقاط الثلاث، التي يعتبر في أمس الحاجة لها لتصحيح أوضاعه قبل فوات الأوان. ورغم افتقاد الفريق لبعض لاعبيه بسبب تراكم البطولات إلا أنه سيدخل المباراة بنظام مباريات الكؤوس، حيث إن توالي الهزائم وضياع النقاط سيعقد من مهمته في البقاء وربما يجد نفسه أول المغادرين لدوري المحترفين.
