ويرى القحطاني أن تكنولوجيا «الفار» أعلنت براءة الحكم السعودي بطريقة غير مباشرة، فمع التقدم والتطور واستخدام التقنيات في كرة القدم لا يزال الجدل قائما، وانتقادات الحكام مستمرة على الرغم من ابتعاد الحكم السعودي عن ساحة التحكيم.
تحدث الحكم الدولي السابق عبدالله القحطاني عن تقنية «الفار»، مبينا أنها -بشكل عام- لم تطبق سوى في سبعة دوريات فقط في العالم، وهي ما زالت في بدايتها وفي طور التطوير، ولكنها شكلت الإضافة في كرة القدم وفي قرارات الحكام، ولعل جانبها السلبي هو في قتل متعة اللعبة وسرعة اللعب. ومما لا شك فيه كثرة التوقفات مزعجة لمحبي كرة القدم.
مضيفا: من وجهة نظري هناك بعض الحكام يبالغون في استخدام التقنية في الكثير من الحالات، وهنا يجدر القول إن المشكلة تقع في المستخدم وليس في التقنية ذاتها كباقي التقنيات والأجهزة الأخرى، فيمكن أن تستخدم بشكل صحيح ويمكن بشكل خاطئ، ونتفق على أن بوجود «الفار» أصبحت قرارات الحكم مائلة للصواب ومنصفة.
ويرى القحطاني أن تكنولوجيا «الفار» أعلنت براءة الحكم السعودي بطريقة غير مباشرة، فمع التقدم والتطور واستخدام التقنيات في كرة القدم لا يزال الجدل قائما، وانتقادات الحكام مستمرة على الرغم من ابتعاد الحكم السعودي عن ساحة التحكيم.
ويرى القحطاني أن تكنولوجيا «الفار» أعلنت براءة الحكم السعودي بطريقة غير مباشرة، فمع التقدم والتطور واستخدام التقنيات في كرة القدم لا يزال الجدل قائما، وانتقادات الحكام مستمرة على الرغم من ابتعاد الحكم السعودي عن ساحة التحكيم.
