كامبيلوس، ورغم الغيابات الكبيرة، سيبحث عن استعادة البوصلة في الشارقة، والعودة منها بنقطة التعادل على أقل تقدير، مما سيعطيه ولاعبيه دفعة معنوية عالية قبل العودة لغمار المنافسات المحلية.
ما زال البرتغالي فيتور كامبيلوس يبحث عن الطريق الصحيح، الذي يمكنه من إعادة التوهج لـ «سكري القصيم»، بعدما فقد الكثير من بريقه منذ بداية الموسم الحالي.
وتعاقد التعاون مع المدرب البرتغالي على أمل أن ينجح في استعادة الذكريات المميزة مع المدربين البرتغاليين، عقب الفشل الذي تحقق في بداية الموسم رفقة مدرب برتغالي آخر هو باولو سيرجيو.
كامبيلوس، ورغم الغيابات الكبيرة، سيبحث عن استعادة البوصلة في الشارقة، والعودة منها بنقطة التعادل على أقل تقدير، مما سيعطيه ولاعبيه دفعة معنوية عالية قبل العودة لغمار المنافسات المحلية.
كامبيلوس، ورغم الغيابات الكبيرة، سيبحث عن استعادة البوصلة في الشارقة، والعودة منها بنقطة التعادل على أقل تقدير، مما سيعطيه ولاعبيه دفعة معنوية عالية قبل العودة لغمار المنافسات المحلية.