وأوضح البطل الأول للنسخة الأولى لرالي حائل 2006م فرحان الغالب أن رالي حائل هو الميدان الذي صقل مهاراته وأتاح له الفرصة للاحتكاك بأبطال دوليين، وأسهم بشكل مباشر في تحقيقه للمركز الأول في النسخة الأولى لرالي حائل.
يترقب محبو سباق الراليات سنويا تلك التظاهرة الرياضية الاجتماعية الاقتصادية والثقافية التي تستضيفها مدرسة وعاصمة الراليات حائل، التي تعتبر أبرز الأحداث الرياضية في الوطن العربي، وتحظى بمشاركة وجماهيرية محلية ودولية، يصاحبها متابعة مباشرة من سمو أمير منطقة حائل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، ومن سمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن.
أصبح الرالي نقطة جذب سياحي ومحركا لعجلة التنمية السياحية والخدمية لمدينة حائل والمناطق المحيطة بها، منذ النسخة الأولى التي استضافتها عاصمة الراليات 2006م وحتى النسخة الحالية 2020م، إضافة إلى أنه عجل بتطور الخدمات السياحية بالمنطقة، وأسهم وبشكل كبير في تطوير المهارات الفنية لمتسابقي الرالي السعوديين وملاحيهم بصورة احترافية؛ مما أكسبهم خبرات صقلت مواهبهم، وساهمت بتحقيقهم مراكز متقدمة، ورفع المتسابقون علم المملكة بعدد من المحافل الخليجية والعربية والقارية.
وأوضح البطل الأول للنسخة الأولى لرالي حائل 2006م فرحان الغالب أن رالي حائل هو الميدان الذي صقل مهاراته وأتاح له الفرصة للاحتكاك بأبطال دوليين، وأسهم بشكل مباشر في تحقيقه للمركز الأول في النسخة الأولى لرالي حائل.
وأوضح البطل الأول للنسخة الأولى لرالي حائل 2006م فرحان الغالب أن رالي حائل هو الميدان الذي صقل مهاراته وأتاح له الفرصة للاحتكاك بأبطال دوليين، وأسهم بشكل مباشر في تحقيقه للمركز الأول في النسخة الأولى لرالي حائل.