ما نلاحظه في هذه الأيام تسليط الضوء على «الورقيات» أكثر من دعم الأندية، وهذه الثقافة باتت عنصرا رئيسا لدى بعض المشجعين الذين أصبح شغلهم الشاغل تحقيق البطولات عن طريق «تويتر» و«سناب شات».
هناك عوامل كثيرة تحرم بعض الأندية من الوصول للصدارة في الدور الأول، منها المشاركات الخارجية، وغالبا من يحقق المركز الأول في هذا الدور لا يكون لديه مشاركات أخرى، عندها من الممكن أن يطلق عليه بالعامية «بطل الشتاء ما عنده جاكيت».
هذه الظاهرة ستستمر مع استمرار وجود إعلام داعم لها، ولن تنجلي بـ «مساحة مرسم» طالما أصبح نقشهم بالمطرقة والإزميل.
وقفة في الظلام:
إذا بدأت بالوعود بما لم تحصل عليه، فسوف تفقد الرغبة في العمل لنيله.
Jaber_Alghamdi@