ولأن طموحاته لا تتوقف أبدا، نجح في الحصول على لقب رالي السويد الثلجي في العام 2013م، ومن ثم المركز الأول في راليات روسيا وإيطاليا الصحراوي والفراعنة وقبرص في العام 2014م، قبل أن تتواصل إنجازاته، التي كان من أبرزها حلوله في المرتبة الثالثة ببطولة العالم «الكروس كانتري» عام 2016م، وكذلك المرتبة الرابعة في رالي داكار العالمي في العام 2020م.
نشأ في عائلة مالية عريقة، وتولى الكثير من المناصب المهمة رغم صغر سنه، لكن ذلك لم ينسه شغفه الكبير للرياضة، ولعالم السيارات بشكل عام، ليقرر تأسيس فريق يزيد للسباقات في العام 2007م، ويبدأ في المشاركات الرسمية في وقت متأخر من نفس العام.
لم يحتج البطل السعودي يزيد الراجحي للكثير من الوقت من أجل وضع بصمته على المستوى المحلي، ليتألق خارجيا بحلوله في المركز الأول برالي الشرقية إحدى مراحل بطولة الشرق الأوسط في العام 2008م، لينجح بعدها بعام في الفوز برالي سوريا في نفس البطولة، قبل أن يشهد العام 2011م بداية انطلاقته الكبيرة على المستوى الدولي والعالمي بحصوله على المركز الثالث في رالي فرنسا.
ولأن طموحاته لا تتوقف أبدا، نجح في الحصول على لقب رالي السويد الثلجي في العام 2013م، ومن ثم المركز الأول في راليات روسيا وإيطاليا الصحراوي والفراعنة وقبرص في العام 2014م، قبل أن تتواصل إنجازاته، التي كان من أبرزها حلوله في المرتبة الثالثة ببطولة العالم «الكروس كانتري» عام 2016م، وكذلك المرتبة الرابعة في رالي داكار العالمي في العام 2020م.
ولأن طموحاته لا تتوقف أبدا، نجح في الحصول على لقب رالي السويد الثلجي في العام 2013م، ومن ثم المركز الأول في راليات روسيا وإيطاليا الصحراوي والفراعنة وقبرص في العام 2014م، قبل أن تتواصل إنجازاته، التي كان من أبرزها حلوله في المرتبة الثالثة ببطولة العالم «الكروس كانتري» عام 2016م، وكذلك المرتبة الرابعة في رالي داكار العالمي في العام 2020م.
