وتواجد الربيعي كحارس احتياطي مع المنتخب الأول في خليجي 24، إلى أن حظي بثقة مدرب المنتخب الأولمبي ليكون الحارس الأول في بطولة آسيا المؤهلة إلى أولمبياد طوكيو 2020، وكانت ثقة المدرب الوطني سعد الشهري في محلها، حيث تألق بشكل لافت وكان سدًا منيعًا أمام هجمات المنافسين، وساهم في بلوغ الأخضر للأولمبياد ونهائي البطولة، وبات على أعتاب إنجاز شخصي قاري؛ كونه لم يستقبل سوى هدف واحد في أول مباراة أمام اليابان، في الوقت الذي حافظ فيه على نظافة شباكه في أربع مباريات، وسيكون مرشحًا للانفراد برقم خاص له في البطولة، إذا ما استمر في الحفاظ على نظافة شباكه في المباراة النهائية.
في ظل وجود الحارسين الدوليين محمد العويس وياسر المسيليم، من الصعب على أي حارس آخر أن يحجز مقعده كحارس أساسي أو احتياطي أول في الأهلي، ولكن الحارس الواثق من نفسه هو مَن يجعل من ذلك دافعًا له لبذل المزيد من الجهد والعمل لتطوير إمكاناته، وفي نفس الوقت البحث عن فرصة المشاركة في ناد آخر ولو بنظام الإعارة. هذا ما فعله اللاعب محمد الربيعي حامي عريني الأخضر الأولمبي والأهلي، الذي قرر في الموسم الماضي مغادرة أسوار النادي وخوض تجربة احترافية مع الباطن بنظام الإعارة؛ بهدف إيجاد فرصة للمشاركة وتقديم نفسه بشكل مميّز، وهو ما تم فعلا، إذ حاز على ثقة الجهاز الفني في المنتخب السعودي الأول، والجهاز الفني في المنتخب الأولمبي.
وبدأ اللاعب المولود في 14 أغسطس 1997، مشواره الرياضي مع نادي الأخدود قبل أن ينتقل للأهلي الذي صقل موهبته وتدرج في فئاته السنية من الناشئين حتى الفريق الأول.
وتواجد الربيعي كحارس احتياطي مع المنتخب الأول في خليجي 24، إلى أن حظي بثقة مدرب المنتخب الأولمبي ليكون الحارس الأول في بطولة آسيا المؤهلة إلى أولمبياد طوكيو 2020، وكانت ثقة المدرب الوطني سعد الشهري في محلها، حيث تألق بشكل لافت وكان سدًا منيعًا أمام هجمات المنافسين، وساهم في بلوغ الأخضر للأولمبياد ونهائي البطولة، وبات على أعتاب إنجاز شخصي قاري؛ كونه لم يستقبل سوى هدف واحد في أول مباراة أمام اليابان، في الوقت الذي حافظ فيه على نظافة شباكه في أربع مباريات، وسيكون مرشحًا للانفراد برقم خاص له في البطولة، إذا ما استمر في الحفاظ على نظافة شباكه في المباراة النهائية.
وتواجد الربيعي كحارس احتياطي مع المنتخب الأول في خليجي 24، إلى أن حظي بثقة مدرب المنتخب الأولمبي ليكون الحارس الأول في بطولة آسيا المؤهلة إلى أولمبياد طوكيو 2020، وكانت ثقة المدرب الوطني سعد الشهري في محلها، حيث تألق بشكل لافت وكان سدًا منيعًا أمام هجمات المنافسين، وساهم في بلوغ الأخضر للأولمبياد ونهائي البطولة، وبات على أعتاب إنجاز شخصي قاري؛ كونه لم يستقبل سوى هدف واحد في أول مباراة أمام اليابان، في الوقت الذي حافظ فيه على نظافة شباكه في أربع مباريات، وسيكون مرشحًا للانفراد برقم خاص له في البطولة، إذا ما استمر في الحفاظ على نظافة شباكه في المباراة النهائية.