في 2020 قرر للفصل الثالث أن يكون في آسيا، لتكون السعودية هي الدولة الوحيدة والأولى في الشرق الأوسط التي تستضيف هذه البطولة العالمية. تنوع المناخ والتضاريس جعل من المملكة مكانًا مناسبًا لإقامة مثل هذا الحدث العالمي الكبير.
هذه هي النسخة 42 من رالي داكار يمر السباق بعدة مراحل تبدأ من مدينة جدة مرورًا بمشروع البحر الأحمر ثم مدينة نيوم تليها العُلا ثم حائل فالرياض ثم الأحساء والربع الخالي وصولا إلى القدية في مدينة الرياض، ويصل عدد الدول المشاركة إلى 62 دولة من 6 قارات حول العالم.
إن إقامة مثل هذا الحدث الكبير تأتي لزيادة توهج المملكة العربية السعودية في كافة المجالات، فلم تكتف الهيئة العامة للرياضة بالفوز بتنظيم الرالي بل بذلت جهدا كبيرا جدا حيث وقعت عقدا في عام 2019 لاحتكار رالي داكار لمدة 10 سنوات وإنهاء احتكار القارتين أمريكا الجنوبية وأفريقيا الذي دام 30 عاما!
- التغطية الإعلامية لا ترتقي لمستوى الحدث العالمي الكبير.
- فقدنا الأسبوع قبل الماضي واحدا من أهم المؤثرين في الوطن النجيب نجيب الزامل الذي ترك برحيله فراغا كبيرا في العمل التطوعي والنشاط الاجتماعي.
- رحيل السلطان قابوس وهو آخر المؤسسين لمجلس التعاون الخليجي.