أخبار متعلقة
المؤسف في الأمر أن مطلقي هذه العبارات يعلمون في قرارة أنفسهم أن ناديهم لا يستطيع مجاراة الهلال داخل الملعب فيتجهون إلى إطلاق مثل هذه العبارات والبحث عن مثل هذه الإنجازات التي في الحقيقة لا تسمن ولا تغني من جوع.
أعجب حقيقة من فكر بعض المشجعين الذين يبكون على الأطلال ولا يسعون ليكون فريقهم منافسا وندا قويا، لأنهم وبمثل هذه التصرفات يصدرون الأعذار للإدارة واللاعبين حتى يكاد بعضهم لا يبالي إن فاز أو خسر لأن المدرج لديه العديد من السيمفونيات التي يستطيع عزفها في وقت الخسارة.
ابتعدوا عن كثرة «التراشق» بالكلام وادعموا أنديتكم لتحقق إنجازات حقيقة من أرض الملعب، أو بمعنى ثان ومن الأخير «كفاية كلام».
وقفة في الظلام:
دائما العالم يفسح الطريق للمرء الذي يعرف إلى أين هو ذاهب..
تويتر Jaber_Alghamdi@