أخبار متعلقة
وترى العلي أن الفروسية السعودية حققت قفزة كبيرة؛ بفضل مشاركة الفارسات السعوديات لأول مرة في بطولة دولية مقامة حاليا في الدرعية.
وتعارض العلي من يقول بأن قفز الحواجز هي رياضة رجالية، بل تقول هي للجنسين ولكنها نوعا ما في السعودية كانت كذلك، الآن تغير الوضع وأصبح المستقبل أمام السعوديات للنجاحات، فرحتي لا يسعها شيء وأنا أنادي بأسماء الفارسات السعوديات، عليهن أن يقدمن كل شيء ويتعلمن من كل شيء.
وتقول أم خالد: إنها بدأت التعليق بعد تقاعدها مبكرا من عملها في عام 2000، وانطلقت في هذا المجال في مركز الكويت للفروسية، وقالت: كنا أسبوعيا في مركز الكويت للفروسية نتواجد، نقيم بطولات بشكل شخصي، وكنت أنا أتولى التعليق على هذه البطولات.
وتضيف: التحقت بعدة دورات وطورت من قدراتي حتى وصلت إلى ما وصلت إليه أنا.
وتحدثت العلي عن الفروسية الكويتية، بأنها مظلومة نوعا ما، تعرضت لعدة ظروف، إيقاف أولمبي سابقا والآن مرض معدٍ سبب إيقافها، ولكنها لم تغفل النجاحات التي حققتها الفروسية الكويتية.