أخبار متعلقة
صحيح أنهما فريقان متنافسان تقليديا لكن هذا التنافس يجب أن يبقى في طور التقائهما في مباراة واحدة أو بطولة..
هذه الأيام تغص وسائل التواصل الاجتماعي ببعض الذين تركوا الإشادة بالهلال والتفتوا للإساءة للنصر.
لا بد أن تتوقف الإساءات حتى ترتقي المباريات وننعم بكرة سعودية خالية من الشوائب من أجل أن نتغير ونتطور أكثر وأكبر.
ولا أقول هنا إن (بعض) الهلاليين فقط هم الذين يسيئون بل هناك نصراويون أيضا، لكنني أوردت الهلال كمثال أولي لأنه وللتو ظفر ببطولة ولأنني قلت إن ما حدث هو في الآونة الأخيرة.
اتركوا عز الهلال
أيها الهلاليون اتركوا «يا هلال عزك عزنا» فهي ليست لكم... هي للكويت التي غنى عبدالكريم عبدالقادر فيها «يا كويت عزك عزنا» وتقول كلماتها:
يا كويت عزك عزنا...
يا أحلى اسم في قلوبنا...
اسمك بناه أجدادنا...
فعلك نشيد أولادنا
يحميك لنا الله ويصونك...
ويديم عليك النعم...
نعم نعم نعم نحبك نعم
ثم غناها الهلاليون بنفس اللحن... الهلال غني بشعرائه وعاشقيه من الملحنين والمطربين القادرين على تطويقه بعناقيد من قصائد الشعر ونغمات اللحن بدلا من الاستعانة بمقطع قديم ليس لهم.
ثلاثة في واحد
ضرب الهلال ثلاثة عصافير بحجر عندما حقق بطولة آسيا.
قطف البطولة... حطم جدار «العالمية صعبة قوية»، وغمس نفسه في بحر العالمية.
@karimalfaleh