محمد آل سالم، كان الاسم الأهم من بين نجوم الوحدة الذين صنعوا التاريخ بوصولهم للمباراة الختامية في البطولة الآسيوية، وكيف لا يكون كذلك وهو من تصدى للهجمة الشارقية الانفرادية التي حسمت تأهل الوحدة للنهائي الآسيوي في اللحظات الأخيرة من الشوط الإضافي الثاني، الذي انتهى بتفوق الوحدة بفارق هدف وحيد فقط.
منذ انتقاله إلى صفوف الفريق الأول لكرة اليد بنادي الوحدة، أعطى محمد آل سالم الحارس الأول لأخضر اليد بعدا آخر لـ«يد الفرسان»، فقد بات أحد أبرز عناصر التفوق فيها، ومفتاح الانتصار الخاص في الأوقات الصعبة.
وفي البطولة الآسيوية الـ(22) للأندية أبطال الدوري لكرة اليد، سجل الحارس السعودي تألقا ملفتا، قاد الكثيرين لتصنيفه على أنه الحارس الآسيوي الأول دون أي منازع.
محمد آل سالم، كان الاسم الأهم من بين نجوم الوحدة الذين صنعوا التاريخ بوصولهم للمباراة الختامية في البطولة الآسيوية، وكيف لا يكون كذلك وهو من تصدى للهجمة الشارقية الانفرادية التي حسمت تأهل الوحدة للنهائي الآسيوي في اللحظات الأخيرة من الشوط الإضافي الثاني، الذي انتهى بتفوق الوحدة بفارق هدف وحيد فقط.
محمد آل سالم، كان الاسم الأهم من بين نجوم الوحدة الذين صنعوا التاريخ بوصولهم للمباراة الختامية في البطولة الآسيوية، وكيف لا يكون كذلك وهو من تصدى للهجمة الشارقية الانفرادية التي حسمت تأهل الوحدة للنهائي الآسيوي في اللحظات الأخيرة من الشوط الإضافي الثاني، الذي انتهى بتفوق الوحدة بفارق هدف وحيد فقط.