أخبار متعلقة
@@ صعب أن تتحدث عن روعة أمسية الرياض الكروية وتتجنب معاليه، وصعب أكثر أن تبحر في هذا الملف، لأن هناك من سيعلق الجرس بالمقولة الشهيرة (التطبيل)، ولكن لا بأس أن نمارس الثرثرة، طالما أن أنظار العالم في أمسية الرياض كانت شاخصة نحو ملعب محيط الرعب الذي استعاد فيه ميسي عافيته، وكسر نحسه.
@@ لا بأس أن نمارس الثرثرة، ووكالات الأنباء العالمية تثرثر في نشراتها عن هذا الحدث الكبير، الذي رقصت فيه الأرجنتين وحزنت فيه البرازيل.
@@ موسم الرياض في الترفيه والرياضة دهشة في الحضور، ورسالة في معاني الفرح، فكل ما كان يحمل له الحقائب للسفر، جاء يرسم لوحته في الرياض، وكل ما كنا نتغنى به من عمل الدول سابقا، أصبح بصورة أروع في هذا المعطاء.
@@ كلاسيكو البرازيل والأرجنتين محطة تغنى بها العالم، وذكرت فيها المملكة بأنها أصبحت رائدة لإقامة الفعاليات العالمية الكبرى، في فترة وجيزة من هذا التوجه الجديد الذي نجح بالأرقام والأفكار.
@@ أمسية ملعب الرعب لم تكن ككل المساءات، فهي صناعة جديدة تؤسس لمحطات عالمية أخرى.
@@ ألم أقل لكم إن الثرثرة في هذا الملف مباح، لأنه يكتب النجاح بشهادة العالم.