فيما كان آخر استدعاء للاعب محمد خبراني في أكتوبر ٢٠١٨، وكان آخر مباراة لعب فيها بقميص الأخضر أمام منتخب غينيا الاستوائية في مباراة ودية جاءت ضمن استعدادات الأخضر لكأس آسيا ٢٠١٩م. أخيرا اللاعب عبدالرحمن العبيد الذي كان آخر استدعاء له في ديسمبر ٢٠١٧ أي تم استدعاؤه بعد ٢٢ شهرا، وكانت آخر مباراة لعبها أمام منتخب عمان ضمن منافسات كأس الخليج ٢٠١٧م.
شهدت قائمة المدير الفني للمنتخب الوطني الأول السيد إيرڤي رينارد استدعاء خمسة وعشرين لاعبا استعدادا لخوض ختام الدور الأول من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم ٢٠٢٢ وكأس آسيا ٢٠٢٣ ومواجهة منتخب باراجواي وديا التي تأتي ضمن أيام الفيفا لشهر نوفمبر الجاري.
وشهدت قائمة السيد إيرڤي رينارد عودة ثلاثة أسماء لتمثيل المنتخب الوطني يأتي في مقدمتهم لاعب خط الوسط نواف العابد الذي كان آخر استدعاء له في شهر أبريل ٢٠١٨ استعدادا لخوض نهائيات كأس العالم ٢٠١٨م، وتم استبعاده حينها بداعي الإصابة ليغيب بذلك تسعة عشر شهرا، فيما كانت آخر مباراة خاضها بقميص الأخضر أمام منتخب بيرو في أبريل ٢٠١٨ وشارك فيها كلاعب بديل.
فيما كان آخر استدعاء للاعب محمد خبراني في أكتوبر ٢٠١٨، وكان آخر مباراة لعب فيها بقميص الأخضر أمام منتخب غينيا الاستوائية في مباراة ودية جاءت ضمن استعدادات الأخضر لكأس آسيا ٢٠١٩م. أخيرا اللاعب عبدالرحمن العبيد الذي كان آخر استدعاء له في ديسمبر ٢٠١٧ أي تم استدعاؤه بعد ٢٢ شهرا، وكانت آخر مباراة لعبها أمام منتخب عمان ضمن منافسات كأس الخليج ٢٠١٧م.
فيما كان آخر استدعاء للاعب محمد خبراني في أكتوبر ٢٠١٨، وكان آخر مباراة لعب فيها بقميص الأخضر أمام منتخب غينيا الاستوائية في مباراة ودية جاءت ضمن استعدادات الأخضر لكأس آسيا ٢٠١٩م. أخيرا اللاعب عبدالرحمن العبيد الذي كان آخر استدعاء له في ديسمبر ٢٠١٧ أي تم استدعاؤه بعد ٢٢ شهرا، وكانت آخر مباراة لعبها أمام منتخب عمان ضمن منافسات كأس الخليج ٢٠١٧م.
