أما الاتفاق الثاني عشر برصيد 6 نقاط، فيأمل في تفادي الخسارة الخامسة في الدوري والرابعة تواليا والخروج من دوامة النتائج المحبطة التي كان آخرها السقوط أمام الهلال برباعية. ومع أن الإدارة الاتفاقية جددت الثقة في المدرب الوطني خالد العطوي، إلا أن استمرار النتائج السلبية قد يضع حدا للعلاقة بين الطرفين لاسيما في ظل الضغوط الجماهيرية المتزايدة بسبب سوء النتائج. وتصب الترشيحات المسبقة في كفة الشباب الطرف الأفضل، ولكن الاتفاق ربما تكون له كلمة قوية ويعود بالعلامة الكاملة.
يبحث الشباب عن فوزه الأول على ملعبه عندما يستضيف الاتفاق اليوم السبت على ملعب الأمير خالد بن سلطان بنادي الشباب، ضمن منافسات الجولة السابعة لدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
ويتطلع الشباب السابع برصيد 9 نقاط، إلى إضافة ثلاث نقاط جديدة، تعزز من وضعه في سلم الترتيب، خصوصا بعدما نجح في كسر حاجز النتائج السلبية التي رافقت مبارياته في الجولات من الثانية وحتى الخامسة، عندما تجاوز العدالة في الأحساء.
أما الاتفاق الثاني عشر برصيد 6 نقاط، فيأمل في تفادي الخسارة الخامسة في الدوري والرابعة تواليا والخروج من دوامة النتائج المحبطة التي كان آخرها السقوط أمام الهلال برباعية. ومع أن الإدارة الاتفاقية جددت الثقة في المدرب الوطني خالد العطوي، إلا أن استمرار النتائج السلبية قد يضع حدا للعلاقة بين الطرفين لاسيما في ظل الضغوط الجماهيرية المتزايدة بسبب سوء النتائج. وتصب الترشيحات المسبقة في كفة الشباب الطرف الأفضل، ولكن الاتفاق ربما تكون له كلمة قوية ويعود بالعلامة الكاملة.
أما الاتفاق الثاني عشر برصيد 6 نقاط، فيأمل في تفادي الخسارة الخامسة في الدوري والرابعة تواليا والخروج من دوامة النتائج المحبطة التي كان آخرها السقوط أمام الهلال برباعية. ومع أن الإدارة الاتفاقية جددت الثقة في المدرب الوطني خالد العطوي، إلا أن استمرار النتائج السلبية قد يضع حدا للعلاقة بين الطرفين لاسيما في ظل الضغوط الجماهيرية المتزايدة بسبب سوء النتائج. وتصب الترشيحات المسبقة في كفة الشباب الطرف الأفضل، ولكن الاتفاق ربما تكون له كلمة قوية ويعود بالعلامة الكاملة.