الفتح بحاجة لما هو أكبر من إقالة مدرب، وإحضار آخر، فالنموذجي ينتظر التفاف أبنائه، وعودة جمهوره في المدرجات، من أجل عودة الروح وبث الحماس في صفوفه، وبالتالي قطْع شوطٍ كبيرٍ نحو العودة للتوهج، والتواجد في مراكز المقدمة من جديد.
ضغوطات كبيرة جدًا يعيشها الفريق الأول لكرة القدم بنادي الفتح، على خلفية تذيّله جدول الترتيب العام بدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، عقب حصده نقطة وحيدة خلال (6) جولات ماضية.
وأسفرت هذه الضغوطات عن فك ارتباط دام طويلًا ما بين الفتح والمدرب التونسي فتحي الجبال، أملًا في أن ينجح البلجيكي يانيك فيريرا المدير الفني الجديد لـ «النموذجي» في صناعة صورة مغايرة للفريق، وبالتالي انتشاله من مؤخرة الترتيب العام، التي لا تتناسب مع حجم فريق سبق له تحقيق دوري المحترفين السعودي.
الفتح بحاجة لما هو أكبر من إقالة مدرب، وإحضار آخر، فالنموذجي ينتظر التفاف أبنائه، وعودة جمهوره في المدرجات، من أجل عودة الروح وبث الحماس في صفوفه، وبالتالي قطْع شوطٍ كبيرٍ نحو العودة للتوهج، والتواجد في مراكز المقدمة من جديد.
الفتح بحاجة لما هو أكبر من إقالة مدرب، وإحضار آخر، فالنموذجي ينتظر التفاف أبنائه، وعودة جمهوره في المدرجات، من أجل عودة الروح وبث الحماس في صفوفه، وبالتالي قطْع شوطٍ كبيرٍ نحو العودة للتوهج، والتواجد في مراكز المقدمة من جديد.