0
خدمة الحرمين الشريفين تقف على رأس اهتمامات القيادة الرشيدة في هذه الديار المباركة التي شرفها رب العزة والجلال بوجود مقدسات المسلمين فيها ووجود مسجد خاتم أنبيائه ورسله عليه أفضل الصلوات والتسليمات بمكة المكرمة والمدينة المنورة، وإليهما تتوجه كبريات عمليات التوسعة والمشروعات التطويرية الكبرى خدمة لضيوف الرحمن الذين يفدون في كل موسم من كل فج عميق لأداء فريضتهم الإيمانية التي تحرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على تأديتها والحجاج ينعمون بالطمأنينة والراحة والأمن من خلال الحرص على بذل كافة الجهود لتمكينهم من أداء هذه الفريضة بكل يسر وسهولة.
وبعد انتهاء موسم الحج للعام المنفرط بكل نجاح أسوة بالنجاحات التي تحققت خلال كل المواسم، ها هي المملكة ترحب بالمعتمرين والزوار القادمين إلى هذه البلاد المقدسة وتقدم لهم كافة الخدمات التي تعينهم على أداء العمرة، فقد رحب مجلس الوزراء في جلسته المعتادة بطلائع المعتمرين والزوار القادمين إلى المملكة مع بذل كافة الاستعدادات لاستقبالهم والسهر على راحتهم كعادة هذه البلاد المشهودة لخدمة ضيوف الرحمن والمعتمرين والزوار، وتلك خدمة جليلة يلمسها ضيوف الرحمن والمعتمرون والزوار وهم يؤدون مناسكهم بكل سهولة ويسر في بلاد تشرف قادتها منذ تأسيس الكيان السعودي الشامخ وحتى العهد الميمون الحاضر على أداء تلك الخدمات بكل تفانٍ ومثابرة.
إنها رسالة إسلامية جليلة أشادت بها الدول الإسلامية من خلال رعاياها الوافدين إلى هذه الديار لأداء فريضتهم الإيمانية وأداء العمرة والزيارة، وتلك إشادة تتكرر في موسم كل عام وتتكرر في مواسم العمرة، فالخدمات الكبرى التي يتشرف بأدائها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لضيوف الرحمن والمعتمرين والزوار لها صفة الاستمرارية من خلال سلسلة من المشروعات الكبرى المتجددة في كل عام، وهي بأحجامها العظيمة تترجم أهداف وغايات تلك الرسالة الإسلامية الجليلة التي تؤدى من قبل قادة هذه الديار المقدسة وهي رسالة يتشرفون بأدائها خدمة للإسلام والمسلمين.
ستظل هذه الرسالة العظمى ماثلة أمام أنظار العالم بأسره لتؤكد باستمرار على أهمية ما يوليه قادة هذا الوطن من خدمات لعقيدتهم الإسلامية السمحة ولضيوف الرحمن ولكافة المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، فالخدمات المزجاة للأماكن المقدسة يعتبرها قادة هذه الأمة تشريفا لهم، وإزاء ذلك فإنهم يبذلون قصارى الجهد لتأدية تلك الخدمات التي شرفهم الله بها لا ينتظرون من خلال أدائها الشكر والمنة من أحد وإنما يريدون بها التقرب إلى وجه رب العزة والجلال بصالح الأعمال وعلى رأسها خدمة الحرمين الشريفين وخدمة ضيوف الرحمن، وتلك خدمات مستمرة تأتي في إطار ما يبذله قادة المملكة من جهود معلنة ومشهودة لخدمة الإسلام وخدمة ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزوار.
وبعد انتهاء موسم الحج للعام المنفرط بكل نجاح أسوة بالنجاحات التي تحققت خلال كل المواسم، ها هي المملكة ترحب بالمعتمرين والزوار القادمين إلى هذه البلاد المقدسة وتقدم لهم كافة الخدمات التي تعينهم على أداء العمرة، فقد رحب مجلس الوزراء في جلسته المعتادة بطلائع المعتمرين والزوار القادمين إلى المملكة مع بذل كافة الاستعدادات لاستقبالهم والسهر على راحتهم كعادة هذه البلاد المشهودة لخدمة ضيوف الرحمن والمعتمرين والزوار، وتلك خدمة جليلة يلمسها ضيوف الرحمن والمعتمرون والزوار وهم يؤدون مناسكهم بكل سهولة ويسر في بلاد تشرف قادتها منذ تأسيس الكيان السعودي الشامخ وحتى العهد الميمون الحاضر على أداء تلك الخدمات بكل تفانٍ ومثابرة.
إنها رسالة إسلامية جليلة أشادت بها الدول الإسلامية من خلال رعاياها الوافدين إلى هذه الديار لأداء فريضتهم الإيمانية وأداء العمرة والزيارة، وتلك إشادة تتكرر في موسم كل عام وتتكرر في مواسم العمرة، فالخدمات الكبرى التي يتشرف بأدائها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- لضيوف الرحمن والمعتمرين والزوار لها صفة الاستمرارية من خلال سلسلة من المشروعات الكبرى المتجددة في كل عام، وهي بأحجامها العظيمة تترجم أهداف وغايات تلك الرسالة الإسلامية الجليلة التي تؤدى من قبل قادة هذه الديار المقدسة وهي رسالة يتشرفون بأدائها خدمة للإسلام والمسلمين.
ستظل هذه الرسالة العظمى ماثلة أمام أنظار العالم بأسره لتؤكد باستمرار على أهمية ما يوليه قادة هذا الوطن من خدمات لعقيدتهم الإسلامية السمحة ولضيوف الرحمن ولكافة المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، فالخدمات المزجاة للأماكن المقدسة يعتبرها قادة هذه الأمة تشريفا لهم، وإزاء ذلك فإنهم يبذلون قصارى الجهد لتأدية تلك الخدمات التي شرفهم الله بها لا ينتظرون من خلال أدائها الشكر والمنة من أحد وإنما يريدون بها التقرب إلى وجه رب العزة والجلال بصالح الأعمال وعلى رأسها خدمة الحرمين الشريفين وخدمة ضيوف الرحمن، وتلك خدمات مستمرة تأتي في إطار ما يبذله قادة المملكة من جهود معلنة ومشهودة لخدمة الإسلام وخدمة ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزوار.