وكان شيرر يعمل آنذاك مدربا مؤقتا لنيوكاسل في آخر ثماني جولات من هذا الموسم.
وكتب أوين في سيرته الذاتية "جاء إلى سانت جيمس بارك في مهمة إنقاذ... كان يمكن أن تكون قصة نجاح رائعة.
"لكنه فشل وهبط نيوكاسل يونايتد... ولكن بدلا من دراسة أوجه القصور الخاصة به كان الأسهل عليه إلقاء اللوم على مايكل أوين".
ورد شيرر على تويتر بنشر مقطع فيديو يتحدث فيه أوين ويقول إنه لم يكن يطيق صبرا حتى يعتزل في آخر سبع سنوات في مسيرته وكتب معلقا "نعم مايكل. اعتقدنا ذلك أيضا بينما كنت تتقاضى 120 ألف جنيه إسترليني في الأسبوع".
ورد أوين قائلا إنه لم يكن واثقا أن شيرر (49 عاما) كان "مخلصا لنيوكاسل" كما يحاول أن يظهر.
وأضاف أوين "أتذكر جيدا أنك كنت قاب قوسين أو أدنى من الانضمام إلى ليفربول بعد أن وضعك بوبي روبسون على مقاعد البدلاء. بذلت كل ما بوسعك لمغادرة النادي. "جذب كتابي الجديد اهتمام وسائل الإعلام هذا الصباح لكن يجب وضع الأمور في نصابها. التزمت الصمت لسنوات بينما كنت أتلقى الكثير من الانتقادات... القارئ سيتخذ قراره بعد قراءة الكتاب".