مشروع القدية يعتبر من أهم مشاريع الترفيه على مستوى منطقة الشرق الأوسط وسوف يحقق حال الانتهاء من كافة تفاصيله مداخيل مهمة تساهم بإذن الله في رفع الناتج القومي، مما يعزز الأهداف الطموحة لرؤية المملكة 2030 والتي تؤكد على عدم الاعتماد على النفط كمصدر دخل رئيسي نظرا لأن النفط سلعة تتعرض للهبوط والارتفاع حسب الوضع السياسي والاقتصادي للمجتمع الدولي والمنطقة، ولذلك من الخطورة الاعتماد على تلك السلعة بشكل أساسي في وضع الخطط التنموية بينما يختلف الوضع في حال كانت هناك مصادر دخل أخرى ثابتة منها: دعم الصناعة الوطنية والتركيز على السعودة وتقليص نسبة البطالة وغيرها من إجراءات ستساهم بحول الله في تحقيق تلك الأهداف.
حسبما ذكر في حينه أن مشروع القدية سيساهم في توفير ما يقارب من خمسين ألف فرصة عمل وهو رقم كبير بالتأكيد سيقلص من نسبة البطالة لدينا ويرفع نسبة السعودة التي نعاني منها في القطاع الخاص، يقع المشروع في منطقة القدية جنوب غرب مدينة الرياض على بعد (40 كم) من العاصمة السعودية. والقدية منطقة تاريخية حيث كان يمر بها طريق الحجاج من الرياض إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة قبل ظهور المواصلات الحديثة، وتطل عليها جبال (طويق) أحد مكونات هضبة نجد، يقع المشروع على مساحة 334 كم مربعا، كأكبر مدينة ترفيهية في العالم، حيث تتجاوز مساحة ديزني بضعفين ونصف، وتعود تسمية المنطقة إلى طريق أبا القد الذي كان يربط «اليمامة بـالحجاز» قديما.
حسبما ذكر في حينه أن مشروع القدية سيساهم في توفير ما يقارب من خمسين ألف فرصة عمل وهو رقم كبير بالتأكيد سيقلص من نسبة البطالة لدينا ويرفع نسبة السعودة التي نعاني منها في القطاع الخاص، يقع المشروع في منطقة القدية جنوب غرب مدينة الرياض على بعد (40 كم) من العاصمة السعودية. والقدية منطقة تاريخية حيث كان يمر بها طريق الحجاج من الرياض إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة قبل ظهور المواصلات الحديثة، وتطل عليها جبال (طويق) أحد مكونات هضبة نجد، يقع المشروع على مساحة 334 كم مربعا، كأكبر مدينة ترفيهية في العالم، حيث تتجاوز مساحة ديزني بضعفين ونصف، وتعود تسمية المنطقة إلى طريق أبا القد الذي كان يربط «اليمامة بـالحجاز» قديما.