وذهب بعض النقاد إلى عدم اعتبار الضحك هدفا أساسيا للملهاة، مؤكدين أن الكثير من الملاهي العظيمة لا تبعث إلا على الجد والوقار، بينما لم يشترط بعضهم أن تكون نهاية الملهاة سعيدة، بل قالوا إن هناك «الملهاة المفجعة»، التي قد لا تنتهي نهاية سعيدة.
مسرحية نثرية أو شعرية تُعالج مواضيع هزلية مكتوبة بأسلوب يقوم على الخفة والمزاح والسخرية، فتثير الضحك، وتنتهي عادة نهاية سعيدة.
بدأ هذا اللون من المسرحيات عند الإغريق في اليونان القديمة، واستخدمت فيها الأقنعة والأناشيد والموسيقى والرقص، وكانت معظمها من تأليف أرستوفانيس، الذي سمي شاعر الملهاة الأكبر.
وذهب بعض النقاد إلى عدم اعتبار الضحك هدفا أساسيا للملهاة، مؤكدين أن الكثير من الملاهي العظيمة لا تبعث إلا على الجد والوقار، بينما لم يشترط بعضهم أن تكون نهاية الملهاة سعيدة، بل قالوا إن هناك «الملهاة المفجعة»، التي قد لا تنتهي نهاية سعيدة.
وذهب بعض النقاد إلى عدم اعتبار الضحك هدفا أساسيا للملهاة، مؤكدين أن الكثير من الملاهي العظيمة لا تبعث إلا على الجد والوقار، بينما لم يشترط بعضهم أن تكون نهاية الملهاة سعيدة، بل قالوا إن هناك «الملهاة المفجعة»، التي قد لا تنتهي نهاية سعيدة.