المعيوف سيكون اليوم أمام «تحد» خاص، من أجل المحافظة على نظافة شباكه وقيادة فريقه نحو دور الـ (8) من البطولة القارية، ليوجه رسالة واضحة للجميع بأنه يملك الإمكانيات الكافية التي تسمح له بحماية عرين الزعيم وقيادته نحو الألقاب المحلية والخارجية.
عانى عبدالله المعيوف حارس الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال كثيرا على مستوى «الثقة» خلال الموسمين الماضيين، وذلك في ظل تواجد الحارس العالمي العماني علي الحبسي، ومطالبة الجماهير الهلالية بتواجد الأخير الدائم في القائمة الأساسية للزعيم.
وانعكس ذلك سلبيا على المعيوف الذي كان الخيار الأول لحماية شباك الزعيم خلال البطولة القارية، التي لا تسمح أنظمتها سوى بتواجد (4) أجانب، حيث لم يظهر الحارس السعودي بالمستوى المأمول منه، ووقع في الأخطاء بشكل كبير، بعد أن كان مصدر أمان واطمئنان للجماهير الزرقاء.
المعيوف سيكون اليوم أمام «تحد» خاص، من أجل المحافظة على نظافة شباكه وقيادة فريقه نحو دور الـ (8) من البطولة القارية، ليوجه رسالة واضحة للجميع بأنه يملك الإمكانيات الكافية التي تسمح له بحماية عرين الزعيم وقيادته نحو الألقاب المحلية والخارجية.
المعيوف سيكون اليوم أمام «تحد» خاص، من أجل المحافظة على نظافة شباكه وقيادة فريقه نحو دور الـ (8) من البطولة القارية، ليوجه رسالة واضحة للجميع بأنه يملك الإمكانيات الكافية التي تسمح له بحماية عرين الزعيم وقيادته نحو الألقاب المحلية والخارجية.