يحقق الباحثون السعوديون من الطلبة والطالبات المبتعثين إلى العديد من الدول الأوروبية والأمريكية إنجازات علمية باهرة في مجالات تخصصاتهم المختلفة، وأضرب مثالا بنجاحات مشهودة حققها أولئك الباحثون الملتحقون بجامعات المملكة المتحدة بما يستوجب بالضرورة الاهتمام بخروج الأبحاث والاكتشافات العلمية وبراءات الاختراعات التي يقومون بها من داخل المراكز البحثية في تلك الجامعات إلى خارجها لتتحول إلى منتجات ينتفع بها وطنهم بشكل عملي بما يساهم بفعالية في تحقيق أهداف وغايات رؤية المملكة الطموح 2030 من جانب وبما يساهم في تحقيق المنفعة المرجوة لسائر دول العالم من جانب آخر، فالعقول السعودية بحمد الله وفضله لا تقل في عطاءاتها ونبوغها وتفوقها عن عقول أبناء الدول المتقدمة متى ما أعطيت الفرصة لإظهار مواهبها في كل مكان، وهذا ما يحدث بالفعل.
أولئك المبتعثون ما زالوا يحققون من الإنجازات العلمية ما تجب الإشارة إليه بالبنان، فاكتشافاتهم المتميزة في مختلف التخصصات العلمية حظيت وما زالت تحظى بإعجاب وتقدير وقبول واسع من قبل الجامعات البريطانية، بما يؤكد أن أبحاثهم وصلت إلى أرقى المستويات وأرفعها وأن بإمكانهم بطمأنينة وثقة أن يبزوا بها قرناءهم من أبناء المملكة المتحدة وغيرها من أبناء الدول الأوروبية المنتسبين إلى تلك الجامعات العريقة، وبالتالي فإن قدرات المبتعثين من الطلبة والطالبات من وطننا المعطاء على التحصيل العلمي وصلت إلى درجات عالية حققوا على ضوئها التفوق الباهر والملموس والمشهود في كل التخصصات العلمية.
ومن أهم تلك التخصصات ما له علاقة بعلوم الذكاء الصناعي والهندسة بمختلف فروعها والمجالات الطبية وما له علاقة بالبرمجة الإلكترونية وعلوم الحاسب الآلي وغيرها من التخصصات العلمية التي قطعوا في مشاويرها أشواطا بعيدة، وأظن أن ما تحقق في المملكة المتحدة تحقق ويتحقق في كبريات الجامعات الأوروبية والأمريكية، فقد أثبتت تلك الطاقات الوطنية كفاءاتها في مختلف التخصصات، وأثبتت في الوقت ذاته مقدرتها الفائقة في مجال الاكتشافات والاختراعات العلمية والحصول على براءات الاختراعات من تلك الجامعات.
هذا يعني فيما يعنيه أن مسالك النبوغ والابتكار والاكتشاف لم تعد حكرا على عقول أبناء الدول المتقدمة فحسب بل أن العقول السعودية النيرة تمكنت وما زالت تتمكن بعون الله من المساهمة الفاعلة في خدمة البشرية من خلال سلسلة من الاكتشافات والاختراعات العلمية، وتلك الإنجازات سوف تنعكس إيجابا عند عودة أولئك المبتعثين والمبتعثات إلى الوطن ليساهموا مساهمة فاعلة بما تحصلوا عليه من علوم في نهضة بلادهم ورقيها استجابة لرؤية المملكة الطموح 2030 وهم خير من يساهم في تفعيل تلك الرؤية وبلورة أهدافها وغاياتها الكبرى.
لقد أبلت تلك الطاقات الوطنية الشابة بلاء حسنا داخل الجامعات الأوروبية والأمريكية واستطاعت أن تحقق العديد من الإنجازات والنجاحات في مختلف التخصصات العلمية، ويحق لهم الشعور بالفخر وهم يقطعون تلك الخطوات الحيوية في مجالات تخصصاتهم، ويحق لوطنهم أن يفخر بهم وهو يؤدون واجبا علميا من أهم الواجبات التي سوف يتهيأون معها لخدمة بلادهم والمساهمة في نهضتها والدفع بعجلة تنميتها إلى الأمام لتصل المملكة بفضل الله ثم بفضل قيادتها الرشيدة ثم بفضل تلك العقول السعودية النيرة إلى تحقيق أرفع درجات ومراتب التقدم لهذا الوطن العزيز.
أولئك المبتعثون ما زالوا يحققون من الإنجازات العلمية ما تجب الإشارة إليه بالبنان، فاكتشافاتهم المتميزة في مختلف التخصصات العلمية حظيت وما زالت تحظى بإعجاب وتقدير وقبول واسع من قبل الجامعات البريطانية، بما يؤكد أن أبحاثهم وصلت إلى أرقى المستويات وأرفعها وأن بإمكانهم بطمأنينة وثقة أن يبزوا بها قرناءهم من أبناء المملكة المتحدة وغيرها من أبناء الدول الأوروبية المنتسبين إلى تلك الجامعات العريقة، وبالتالي فإن قدرات المبتعثين من الطلبة والطالبات من وطننا المعطاء على التحصيل العلمي وصلت إلى درجات عالية حققوا على ضوئها التفوق الباهر والملموس والمشهود في كل التخصصات العلمية.
ومن أهم تلك التخصصات ما له علاقة بعلوم الذكاء الصناعي والهندسة بمختلف فروعها والمجالات الطبية وما له علاقة بالبرمجة الإلكترونية وعلوم الحاسب الآلي وغيرها من التخصصات العلمية التي قطعوا في مشاويرها أشواطا بعيدة، وأظن أن ما تحقق في المملكة المتحدة تحقق ويتحقق في كبريات الجامعات الأوروبية والأمريكية، فقد أثبتت تلك الطاقات الوطنية كفاءاتها في مختلف التخصصات، وأثبتت في الوقت ذاته مقدرتها الفائقة في مجال الاكتشافات والاختراعات العلمية والحصول على براءات الاختراعات من تلك الجامعات.
هذا يعني فيما يعنيه أن مسالك النبوغ والابتكار والاكتشاف لم تعد حكرا على عقول أبناء الدول المتقدمة فحسب بل أن العقول السعودية النيرة تمكنت وما زالت تتمكن بعون الله من المساهمة الفاعلة في خدمة البشرية من خلال سلسلة من الاكتشافات والاختراعات العلمية، وتلك الإنجازات سوف تنعكس إيجابا عند عودة أولئك المبتعثين والمبتعثات إلى الوطن ليساهموا مساهمة فاعلة بما تحصلوا عليه من علوم في نهضة بلادهم ورقيها استجابة لرؤية المملكة الطموح 2030 وهم خير من يساهم في تفعيل تلك الرؤية وبلورة أهدافها وغاياتها الكبرى.
لقد أبلت تلك الطاقات الوطنية الشابة بلاء حسنا داخل الجامعات الأوروبية والأمريكية واستطاعت أن تحقق العديد من الإنجازات والنجاحات في مختلف التخصصات العلمية، ويحق لهم الشعور بالفخر وهم يقطعون تلك الخطوات الحيوية في مجالات تخصصاتهم، ويحق لوطنهم أن يفخر بهم وهو يؤدون واجبا علميا من أهم الواجبات التي سوف يتهيأون معها لخدمة بلادهم والمساهمة في نهضتها والدفع بعجلة تنميتها إلى الأمام لتصل المملكة بفضل الله ثم بفضل قيادتها الرشيدة ثم بفضل تلك العقول السعودية النيرة إلى تحقيق أرفع درجات ومراتب التقدم لهذا الوطن العزيز.