وأكد مدرب المنتخب التونسي"الفرنسي "ألان جيريس خلال المؤتمر الصحفي اليوم أنهم يتحضرون للمراحل الإقصائية بطريقة مغايرة, مشيراً إلى أنه يرغب في تفادي المفاجآت كتلك التي سجلت حتى الآن في ثمن النهائي، وهي خروج المغرب أمام بنين (بركلات الترجيح 1-4 بعد التعادل 1-1 الجمعة)، وإقصاء مصر المضيفة على يد جنوب إفريقيا (صفر-1) أمس السبت، وخروج حاملة اللقب الكاميرون على يد نيجيريا 2-3، على رغم أن المباراة الأخيرة جمعت بين قطبين كبيرين على الصعيد القاري، على عكس مباراتي المغرب ومصر التي تواجه فيها مرشحان للقب، مع منتخبين متواضعين نسبيا.
يأمل منتخب تونس أن يقدوم غداً مستوىً مغايراً والقيام بردة فعل لتعويض الأداء المتواضع الذي قدمه في دور المجموعات، عندما يلاقي غانا غداً في ثمن نهائي بطولة كأس الأمم الإفريقية في كرة القدم المقامةم في مصر حالياً.
وتأهلت تونس إلى الأدوار الإقصائية للبطولة القارية بصعوبة وبأداء دون التوقعات في المباريات الثلاث الأولى، حيث اكتفوا بالحلول في المركز الثاني في المجموعة الخامسة برصيد ثلاث نقاط من ثلاثة تعادلات، وذلك مع أنغولا "الثالثة" ومالي "المتصدرة" (بالنتيجة ذاتها 1-1)، وختاما بتعادل سلبي في الجولة الثالثة الأخيرة مع موريتانيا التي شاركت في البطولة للمرة الأولى في تاريخها.
وأكد مدرب المنتخب التونسي"الفرنسي "ألان جيريس خلال المؤتمر الصحفي اليوم أنهم يتحضرون للمراحل الإقصائية بطريقة مغايرة, مشيراً إلى أنه يرغب في تفادي المفاجآت كتلك التي سجلت حتى الآن في ثمن النهائي، وهي خروج المغرب أمام بنين (بركلات الترجيح 1-4 بعد التعادل 1-1 الجمعة)، وإقصاء مصر المضيفة على يد جنوب إفريقيا (صفر-1) أمس السبت، وخروج حاملة اللقب الكاميرون على يد نيجيريا 2-3، على رغم أن المباراة الأخيرة جمعت بين قطبين كبيرين على الصعيد القاري، على عكس مباراتي المغرب ومصر التي تواجه فيها مرشحان للقب، مع منتخبين متواضعين نسبيا.
وأكد مدرب المنتخب التونسي"الفرنسي "ألان جيريس خلال المؤتمر الصحفي اليوم أنهم يتحضرون للمراحل الإقصائية بطريقة مغايرة, مشيراً إلى أنه يرغب في تفادي المفاجآت كتلك التي سجلت حتى الآن في ثمن النهائي، وهي خروج المغرب أمام بنين (بركلات الترجيح 1-4 بعد التعادل 1-1 الجمعة)، وإقصاء مصر المضيفة على يد جنوب إفريقيا (صفر-1) أمس السبت، وخروج حاملة اللقب الكاميرون على يد نيجيريا 2-3، على رغم أن المباراة الأخيرة جمعت بين قطبين كبيرين على الصعيد القاري، على عكس مباراتي المغرب ومصر التي تواجه فيها مرشحان للقب، مع منتخبين متواضعين نسبيا.