وتعول مصر على تألق حارس مرماها محمد الشناوي الذي ذاد عن مرماه ببسالة في الدور الأول واحتفظ بشباكه نظيفة لا سيما ضد أوغندا بعد تصديه لأكثر من فرصة محققة للتهديف جعلته رجل المباراة الأول في نظر الجماهير المصرية.
سيلتقي المنتخب المصري، متصدر ترتيب المجموعة الأولى، محققا العلامة الكاملة، مع منتخب جنوب أفريقيا، الذي احتل المركز الثالث في المجموعة الرابعة، ليأتي ضمن أفضل أربعة منتخبات حاصلة على المركز الثالث في المجموعات الست بمرحلة المجموعات.
وستعيد تلك المواجهة إلى الأذهان لقاء المنتخبين في نهائي البطولة عام 1998 في بوركينافاسو، الذي انتهى بفوز المنتخب المصري 2/صفر، ليتوج المنتخب الملقب بـ(الفراعنة) بالبطولة للمرة الرابعة في تاريخه في ذلك الوقت، بعدما حصل عليها أعوام 1957 و1959 و1986، قبل أن يحمل الكأس مجددا أعوام 2006 و2008 و2010، ليحمل الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالبطولة. وكان المنتخبان تواجها أيضا في دور المجموعات في البطولة عام 1996 بجنوب إفريقيا، حيث فاز المنتخب المصري 1/صفر.
وتعول مصر على تألق حارس مرماها محمد الشناوي الذي ذاد عن مرماه ببسالة في الدور الأول واحتفظ بشباكه نظيفة لا سيما ضد أوغندا بعد تصديه لأكثر من فرصة محققة للتهديف جعلته رجل المباراة الأول في نظر الجماهير المصرية.
وتعول مصر على تألق حارس مرماها محمد الشناوي الذي ذاد عن مرماه ببسالة في الدور الأول واحتفظ بشباكه نظيفة لا سيما ضد أوغندا بعد تصديه لأكثر من فرصة محققة للتهديف جعلته رجل المباراة الأول في نظر الجماهير المصرية.