برشلونة الذي يعيش أجمل أيامه هذا الموسم بعد ثلاثية 2015، يبدو أنه لم يعد يشعر بآلام صفعة خروج نيمار موسم 2018، وبات على مقربة من تحقيق الثلاثية الثالثة للفريق، وأصبح نيمار ماضياً لا حاجة لاسترجاع الذكريات، لكنه من المؤكد أن نيمار يعض أصابع الندم بخروجه عن القلعة الزرقاء، وإن ادّعى بأنه سعيد في باريس، فما تظهره الكاميرات عكس ما يدّعيه حول ذلك!.
بعد أن سرق الأضواء هنالك في شارع الشانزليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس، وبات أغلى لاعب في تاريخ كرة القدم، رأى نيمار أن خروجه من برشلونة هو الخطوة الصحيحة للتفرد بالنجومية، خاصة أنه كان يعيش تحت إبداع ميسي منذ انتقاله صيف 2013 قادماً من سانتوس.
لكن نيمار فوجئ بواقع مرير لم يحسب له أي حساب، حيث صدم النجم البرازيلي بضعف مستوى الدوري الفرنسي بشكل عام، ورأى أن العاصمة باريس لا تكنّ له نفس الود الذي تبعثه لزميله في الفريق كيليان إمبابي، بالإضافة إلى المستويات الهزيلة التي يقدمها الفريق بشكل عام في دوري أبطال أوروبا، التي جعلته ينظر إلى الوراء لأكثر من مرة حول الخطوة «الحمقاء»، التي قام بها من أجل الانتقال إلى حديقة الأمراء.
برشلونة الذي يعيش أجمل أيامه هذا الموسم بعد ثلاثية 2015، يبدو أنه لم يعد يشعر بآلام صفعة خروج نيمار موسم 2018، وبات على مقربة من تحقيق الثلاثية الثالثة للفريق، وأصبح نيمار ماضياً لا حاجة لاسترجاع الذكريات، لكنه من المؤكد أن نيمار يعض أصابع الندم بخروجه عن القلعة الزرقاء، وإن ادّعى بأنه سعيد في باريس، فما تظهره الكاميرات عكس ما يدّعيه حول ذلك!.
برشلونة الذي يعيش أجمل أيامه هذا الموسم بعد ثلاثية 2015، يبدو أنه لم يعد يشعر بآلام صفعة خروج نيمار موسم 2018، وبات على مقربة من تحقيق الثلاثية الثالثة للفريق، وأصبح نيمار ماضياً لا حاجة لاسترجاع الذكريات، لكنه من المؤكد أن نيمار يعض أصابع الندم بخروجه عن القلعة الزرقاء، وإن ادّعى بأنه سعيد في باريس، فما تظهره الكاميرات عكس ما يدّعيه حول ذلك!.
